تعقيبا على ماذكره الاخ مشعل في روايته ---------------اليك القصة بالتفصيل----
اولا/اخ مشعل جلوت جريذي وابن عمه المحمض عند القراوعة فخذ الزويد عند المدعو/ذوقان بن براز الزويدمن اهل ساحوت ومكث عندهم سبع سنوات كما ذكر بالقصة السابقة والقصيدة التي صدرت في ديوان الشاعر الكبير /الاسمر الجويعان---قبل اكثر من اربعين سنة وطيلة هذه المدة لم يعارض على هذة القصة من اي طرف ---كما ان السحيمي ناسب احد القراوعة في ذلك الزمان وهو --ضافي سليمان الزويد -- عندما زوجة ابنت اختة وذريتها الى الان موجودون وهذا للعلم وكذلك دليل على مكوثه فترة من الزمن
ثانيا/للتوضيح واحقاقا للحق (الجرس ومن حطه)لان الراوي لم يذكر بالتفصيل--رحمه الله--)ان ساحوت منهل للقراوعة انهدم في ذلك الزمن ووردو على قرابتهم وابناء عمومتهم المريحم وكبيرهم الشيخ/عائض ابن رشدان --وجاءه القراوعه ومعهم جريذي والمحمض وطلبو من عائض الرشدان تقديم ابل جريذي السحيمي البريكي على الماء المذكور ثليثوه وهو منهل للمريحم قبل مغيب الشمس خوفا عليهم من الاعتداء وحضر عائض ابن رشدان معهم على جبا البئر وركز المقام الذي تطلع عليه الدلو وداخل ثليثوه ميايل يغرفون بالدلي ثم وضع عائض الرشدان الجرس في دلو السحيمي ونادى على الميايل قائلا لاتوقف الدلو التي بها الجرس --وهذا ليس مستغرب على عائض ابن رشدان رحمه الله --
ولذلك جرى التوضيح علما ان القراوعه والمريحم طيبهم واحد كما قال المثل (صبو بالجابيه)-------
وهؤلاء موتا رحمهم الله ولانذكر عنهم الا ماهو صحيح ومن ثقات ----علما باننا في ويلان نتشرف بالطيب عموما وبالطيبين مهما كانوا ------------- والسلام ختام
علما انني اريد ان اعرف استناد الاخ /مشعل في روايته ومن اين رواها -علما ان لكل حادثه قصيده في السابق
(سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك واتوب اليك)