هلا فايز
الاختلاف في الراي
علها نظرية نسمعها ونقراؤها لكن لا نجد لها مكاننا بين افعالنا ومع هذا نقولها في معظم حديثنا عن اختلافات الرأي ونسندها بالمقوله الشهيره (الاختلاف في الرأي لايفسد من الود قضية ) وهذا مايميز الاعلام الملتزم الذي يجب ان نلتزم به الآن , من اجل البوح بها لا من باب تبنيها
صدقني لو اننا فعلا طبقنا لاصبحنا بسلام لكننا في زمن اغبر كالعاده 