ياسحابكْ / ياهلابكْ يانشوة مُحمد في حضرة جنابكْ
سيد الأزورد .. نايف ..
والله
والله
والله
أني هكذا الآن (
)
وَ أني أراني قد أشمخرت
بـِ" إمضاء " بياضكْ فوق مُتصفحي
بربِّ ياصقيقي الأعذب
بـِ" أني " أتمني ذاك اليُوم الذي أُصافح بياض قلبكْ
سيكُون بـِ" آذن " المولى هذا اللقاء أن طالَّ الزمن أو قصِر !
!
!
سـ" أعتكِفُ " فِيْ معابد الصمتْ إلى أن تعُود
لكَ الحُبِّ مُضاعف
وقفة..||
فـ" عفوًا " لـِ" كُل " من مرَ مِن هُنا سـَ" أتوقف "عنْ نزف هذه الملحمة إلى حين عودة
الـ" نايف " سيد الأزورد !