لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم
لكن خطأ من يا ترى
هل هو تهور رب الأسرة الذي سلك بأهله هذا المسلك
أم خطأ ذويه الذين لم يفقدوه إلا بعد شهر
أم خطأ الجهات الأمنية التي فشلت في تتبع أثرهم ولو أن دورهم لا يقدم ولا يأخر فلربما كانت نهايتهم قبل البلاغ بفترة
وفي الختام لا نقول إلا لا حول ولا قوة إلا بالله
وكل شيء بقضاء وقدر