بسم الله الرحمن الرحيم
اختي ابن هيازع
بارك الله مجهودك الواسع في هذا الموضوع الجميل
القدس.. في عبيرها استنشاق لتاريخ مشرف
القدس.. في أبوابها.. ساحات المعارك تفتح
هناك كان رسولنا الكريم
وهذي وقع خطاه لازالت محفورة في صخورها
وهذا عمر يتسلم مفاتيحها
وتلك ابتسامة صلاح الدين التي أجلها
القدس..
عروس باكية
بللت رموشها دموع الاهمال والتخاذل
وعشقت يوما
تكسر فيه قيودها
ودمت بكل خير