ولا شك في هذا : لذلك اهمس في أذن كل من يحاول العبث والتجاهل لمشاعرنا الصادقة بأنه سيقابل يوما يعامل فيه وبنفس الأسلوب . فكما تدين تدان. ويارب اللهم إنك أكبر منهم ومن حزنيا منهم ! قرأت ... تحيتي ظاميـ