أخي ظامي يظل القلم يقتحم يدي عنوة ويجرها إلى متاهة الورقة لأكتب وأتنهد .. خربشات هي لحظه .. لامنسيه مرت كالحلم .. لكنها .... طبعت بالوجدان حين أكتب أستحضرها ... الفضل يعود لها فيما تقرأ من ألم / أمل هنا لايسعني إلا ... توجيه الشكر لك أعذب المنى
كثير أهمس بإذن طفل انتظارك / جاي تعبت ألمح بعينه , صاحبك جافي !