وانا اقرا هذه السيره الحافله لهذا الشعب لا اعلم تذكرت سيرة الرئيس الكوبي االراحل .. الذي وقفت له اميركا بل العالم قاطبا على قدم وساق فلم يابه باحد ...
عوده .. لكوريا الشماليه .. وشعبها الذي اثنيت عليه بحديثك لاغرابه اخي الفاضل فكانك تعيد على مسامعنا مجد المانيا الذي بعثر وانتهك ودمر ....
واعيدت نهضته على مدار ثلاثون عاما فقط بعزيمه الشعوب ... المانيا الان هي الدوله رقم 3 في التنميه في العالم والدوله رقم 2 في الصادرات في العالم قاطبه .. وامل ان يحدث ذات الشيء لكوريا
اخي
الشعوب هنا شعوب مكافحه شعوب تعشق الحياه بطريقه تختلف عن عشقنا كعرب لها ...
فهنيئا للشعب الكوري .. ونامل ان لا يحصل شيئا لا تحمد عقباه ... فنقض العهود دوما لاتبشر بخير .. 
تحياتي لقلمك النابض بروح العصر ابو انور
وشكرا للاخ الفدعاني على اضافته