.
اخي الغالي عبدالله الثابت
لافض فوك على كل حرف كتبته..
احسنت الاختيار لقضية باتت تسيطر على الساحة الشعبية
اصبحن بعض الشاعرات كفتايات الفديوكليب واجزم ان معد الصفحة ومن ساعدها على النشر هو من يسهر
الليل كي (يرقع) ويجبر ماكتبته من طلاسم تميل الى الشعر..
و كونها انثى... ولا يوجد للخجل مكان في ناصيتها.. فلا هم لها سوى النشر..وتبشر بالنشر طالما ان
وزن وقافية وجهها المملوح يسمح لها بذلك..
للاسف الكل يبحث عن المادة على حساب الشعر .. فلا يوجد من يبحث عن الجزالة ..وعن الشعر الحقيقي..
الى ان وصلنا الى هذه الدرجة من السخف.. غلاف المجلة (متبرجة سافرة اقصد شاعره وتأكل الجو
ومن قدها .. فالكل معها..!!
وحتى وان كانت شاعره.. فأين (الحياء) والعفة من شعرها..
تقول احداهن..
يالعن ابوجد الشنب واللحيه
.....................وعيونه اللي كنها مرسومه
بربكم اي شعر هذا..!!
والاخرى تقول
اموت بشفته لامن تكلم قال يانوير
............... يصغر اسمي بشفاته واروح بعالم شفاته
هل بقي للحياء مجال !! اشك في ذلك
شكرا ابووجدان
وشكرا لطرحك الراقي