ابو ريناد كانت ايام جميله ولها طعم خاص بنشوة العيد وذكرتني بتصفيط الملابس ووضعهم بالقرب من الفراش بانتظار الاذان حتى تبدأتلك الفرحه
لكنن الان الله يرحم الحال
مجرد مسج في الهاتف يفي بالغرض واليوم الباقي نوم الى الظهر او العصر وكأنه يوم عادي وعدا
ابو ريناد دائما تطرح المفيد والذي له حضور خاص جدا