. .لك يا صديقي بوْحي وبلا حدود... عن المفقود... في اللا حدود... . سأبوح لك عن اللا مولود في حُبي اللا محدود رغم الورود في الوجود . أقف على الأخدود حائرأ...صافناً... من الغائب في الوجود؟؟ من الذي ينتظر الولـود؟؟ من المفقـود؟؟ . وهااا أنت بسحر حدسِـك.. وبصدقك المعسول.. تقول وبفضول.. .. لما تنكر الولود؟؟ وتخفي الموجود!! مستحيل!!؟؟ لا تَقُل لي.. لم يكن لك يوماً مـولـود... رغم اللا حدود.. من الموجود . حسناً... سأحكي لك حديثاً دار بيننا عن ذلك الكرسي هل تذكره؟؟ . نعم أنت تذكره فهو مضرب المثل عن شيء في الوجود لم تكن تراه موجود رغم الوجود!!! . وهااا أنا أقول لك يا صديقي أنا لم أرى أحداً في الوجود... رغم الكثير من الورود... في اللا حدود . خلاصتي تشابه الوصف في المفقود.. واختلف المقصود في الوجود.. وبلا حدود
قـلـم