محمد الرويلي صح لسانك وسلم بنانك
بحثت في القصيده عن بيت استشهد به
فاذا بي احتار بينها كلها راااااااااائعه
شاحـت ولاحّـت بسـودٍ كنـه اللـيـل
نسمـة هـوى منهـا تطايـر شعرهـا
ساقت مـع النسمـه عطـور المناديـل
فـي ليلـةٍ بـانـت بطلـعـة قمـرهـا
يوم أقبلت تمشـي تقـل تحتهـا سيـل
لامن وطـت بـالأرض ينبـت زهرهـا
مهـرة شجـاعٍ فـازعٍ بـأول الخـيـل
والخيـل كـل الخيـل تمشـي بأثرهـا
وأن ناظرت بسود الرمـوش المظاليـل
مـن تنظـره بالعيـن طـاح بخطرهـا
مهره جماله غيـر عـن كـل هالجيـل
الله خلقهـا وأعتنـى فــي صـورهـا
ماينـوصـف جمالـهـا بالتمـاثـيـل
أكبـر مـن أبيـات القصيـد وبحرهـا
دمت بخير