الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك أذا أخطأت و يسد مسدك في غيابك .
هي مقولات كانت في عالم قد مضى ولااعتقد بانها موجوده اليوم بنسبه كبير ...فالان حتى لو لم يخطأ فانه مخطئ ان لم يعجب الاخر حسب رغبته ..الا من رحم ربي
فاعلم ايها الانسان بان نهايتك الى التراب ولن يبقى الى عملك ,,
شكرا اختي بشاير على هذه الفائده والتي اتمنى ان يتعلم منها البعض,, ويعرف حقيقا معنى الصداقه وان يحاسب نفسه قبل محاسبته للآخرين