عرض مشاركة واحدة
قديم 19/11/06, (05:48 PM)   المشاركة رقم: 8
المعلومات
الكاتب:
البيداء
اللقب:
][®][عضو مميز][®][
الرتبة:

البيانات
التسجيل: 30/10/06
العضوية: 1206
الدولة: دار الـتــمــيـــمـي حـــمـــد
المشاركات: 2,309
بمعدل : 0.34 يوميا
معدل التقييم: 60
نقاط التقييم: 55
البيداء يستحق التميز


الإتصالات
الحالة:
البيداء غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : ظامي الوجد المنتدى : المنتدي العام
افتراضي رد: من بحور الشبكة العنكبوتية ...

اهلاً بالأخ الذي طال غيابه ( ظامي الوجد ) ...


نشكرك ياسيدي على هذا الموضوع الشيق ،،، الذي يخفف من وطأة المواضيع الجادة ،،، ويملأ قلوبنا بهجة ً وأنسا .....

وهل لي ياسيدي بمشاركتك هذه البحور ،،، ولكن ليس من الشبكة العنكبوتية بل مما أحفظه في هذا الموضوع الذي تفضلت بطرحه :



_ قيل لأشعب : مابلغ من طمعك ؟؟ فقال : أني ما رأيتُ رجلين يتساران في جنازة إلا قدّرتُ أن الميت أوصى لي بشئ ٍ من ماله ،،

ومازفت عروس إلا كنستُ بيتي رجاءً أن يغلطوا فيدخلوا بها علي ..


_____________________

_ نظر رجلٌ إلى امرأته وهي صاعدة في السلم فقال لها : أنت ِ طالق إن صعدت ِ ، وطالق إن نزلت ِ ، وطالق إن وقفت ِ

فرمت بنفسها إلى الأرض فقال لها : فداكِ أبي وأمي ، وإن مات الإمام مالك احتاج إليك أهل المدينة في أحكامهم ....

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ

_ وصلى إعرابي خلف إمام ،، فقرأ الإمام {{ ألم نهلك الأولين }} وكان في الصف الأول فتأخر إلى الصف الآخر ،،

فقرأ {{ثم نتبعهم الآخرين }} فتأخر إلى الصف الذي يليله ،،فقرأ {{كذلك نفعلُ بالمجرمين }} ، وكان اسم البدوي مجرماً ،،

فترك الصلاة وهرب ،، وهو يقول والله مالمطلوب غيري ،،فوجده بعض الاعراب فقال له : مالك يامجرم ؟؟ فقال إن الإمام

أهلك الأولين ، والآخرين ، وأراد أن يهلكني في الجُمله ، والله لا رأيتهُ بعد اليوم .....

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ

_ وقال الأصمعي : رأيتُ بدوية ً من أحسن الناس وجهاً ولها زوج ٌ قبيح ،،فقلت ياهذه أترضين أن تكوني تحت هذا ؟؟

فقالت : يا هذا لعله أحسن َ فيما بينهُ وبين ربه فجعلني ثوابه ،، ولربما أسأت ُ فيما بيني وبين ربي فجعلهُ عذابي ،،

أفلا أرضى بما رضي الله به ؟؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ

_ وخطب رجلٌ عظيم الأنف امرأة فقال لها : قد عرفتي أنني رجل ٌ كريم المعاشرة ،، ومحتملٌ للمكاره ،، فقالت لاشك في

احتمالك المكاره مع حملك هذا الأنف أربعين سنه...

وأخذت تقول :

لـك أنـفٌ ذو أنـــــوف \\\\ أنـــفـــت مـنه الأنوف
أنت في القدس تصلي \\\\ وهو في البيت يطوف

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ

وفي ختام حديثي هذا تقبل مني كل الشكر والإمتنان على ماتطرحه من مواضيع قيمة في مضمونها وجوهرها ...



ودمت بخير .....


















توقيع : البيداء

[img][/img]


تسلم لي العيدية وراعيّه ( ماجد الجعفري)

عرض البوم صور البيداء   رد مع اقتباس