وجدت ُ هنا خاطرة جميلة بالمعاني المتلاحقة المتتابعة ،، التي تترادف بكل شفافية ،، وبكل عفوية صادرة من قلبٍ
طاهر ،،، أكثر مايشوبه ُ هو الخوف ،،، المستتر بين الأضلاع الراجفه ...
لم يعرف الخوف قلبي يوماً ،، لأمر ٍ زائل أبداً ......
بيد أنهُ يؤمن بأمرٍ كان مقضيا ....
لذا أنا أرتقبك ،،، بارتجافة تقطع الأنفاس ...
عزيزتي ( كبرياء أنثى ) ،،، نشكرك على ماقدمت ِ لنا ،، من كلمات ٍ عذبة ،،، تلامس مابدواخلنا من انتظار .....
ودمتي بخير ......