يقول البهاء زهير رحمه الله :
إذا جن ليلي هام قلبي بذكركم
أنوح كما ناح الحمام المطوّق ُ
وفوقي سحاب ٌ يمطر الهم والأسى
وتحتي بحارٌ بالجـــوى تــتـدفق ُ
سلوا أم عمرو كيف بات أسيرها ؟؟
تفك الأسارى دونه وهو موثق ُ
فلا أنا مقتول ٌ ففي القتل راحة ٌ
ولا أنا ممنون ٌ عليها فتعتــق ُ