. . . البيداء , أهلاً بك ويشرفني ترحيبك .. أيتها القديره . وأنا سعيد بكم . . . . البيداء , " خجلً " صامت يحاصرني الآن .. . . وأن عُرف السبب بطل " العجب " .. . . فهذه عادتي مع كل " استقبال قدوماً أنيق " .. كأناقة " حرفك .. . . البيداء , كل التقدير .