نجلاء أسير وإياكي كما أرى على نهج الرقي والصلاح لنستمر إذا كما أنتي هنا لكي إحترامي مفعما بإعجابي بهذا الموضوع الذي أهتم طائلا به أخوك ظامي الوجد