وكالعادة
النعرة القبلية
تشعل الفتيل من جديد
وهذا كله ناتج عن سوء التربية
او بعبارة أخرى
التربية الخاطئة
وكثيرا من هذه المشاكل والمشاجرات تنبع
من تشجيع ولي الأمر لمثل ذلك وتنمية جانب العدوانية لدى الإبن
من خلال الكلمة والتصرف الغير سوي من قبل الكبار تجاه الصغار
ويكفي اننا نرى مثل هذه المشاكل في كافة مجتمعاتنا
وعند بحث أسبابها
نجد انها أسبابا تافهة جدا
وولي الأمر كان على علم تام بما سيحدث
ويوجد نسبة لا يستهان بها من المشاكل التي حدثت
في مختلف المجتمعات كانت بإيعاز من ولي أمر الطالب
من خلال المثل القائل
كلا يأخذ حقه بيمينه
والنتيجة ضحايا بلا سبب مقبول
ففي بعض المجتمعات البدائية وخاصة القرى والهجر
تكون النظرة من قبل ذلك المجتمع للمتقدم بالشكوى الى مركز الشرطة او المخفر ضد خصمه على انه خائف
وهذه نظرتهم ورأيهم
ولا يخفى على الجميع أنهم بحاجة ماسة للتوعية للحد من هذه المشكلات
وان الجهات الأمنية لم توضع الا من أجل بسط الأمن والأمان على الجميع
والكل يعرف انه
بفضل الله ثم بفضل جهود رجال الأمن يتم الصلح وإنهاء كثيرا من المشاكل قبل وقوعها
أخوي معيض
خبر محزن جدا
ونتمنى ان تتلاشى كل هذه الإشكالات
لينعم الجميع في أمن وأمان
في ظل قيادتنا الرشيدة الحكيمة
شاكرا لك أخي الفاضل
ابو ريناااااد