اقتباس:
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظامي الوجد
تنشد كلماتي بأن تكتبها ...
ألا تعلم بأنها أحرفها !
ترجو أقلاميا بأن تصفها ...
ألا تعلم بأنها أحبارها !
تسأل مهجتي بأن تسكنها ...
ألا تعلم بأنها عمادها !
تنادي الظمأ بيا ... هل إرتويتني ؟
ألا تعلم بأنها له دوما ظمأها !
تحدث غروريا ... فلا تجد لها محدثا
ألا تعلم بأنه قمة سعادتها !
تحير الشوق لها ... دون قصد
ألا تعلم أنها تفعل هذا بتحريك محبس يدها !
تراود الغياب عنيا .. فيأبى أن يراودها
ألا تعلم بأنها حين ذاك لأشواقي محرقتها !
تحاكي الإسراف في قلبيا بحبها ( ماكنت لكل هذا أستحق )
ألا تعلم بأنها وضعت لها هنالك طائيا يطرب بخدمة كرامتها !
تستجوب رأييا ... عن جمال صورتها
ألا تعلم بأنها لصورها دوما بروازها !
تختبر ذوقيا ... سائلة ( كيف هو ذوقها ) ؟
ألا تعلم بأنها للأذواق معاجمها !
فصرخ حينها حبيا لها !!
وأجاب بإختصار عن كل هذا :
ألا تعلم بأنه (((( يحبهــــــــــــــــا ))))
ــــــــــــــــــــــــــــ
ظامي الوجد
جديد نزف قلمي
|
مرحباً بألأخ ( ظامي الوجد ) : تحية طيبة وبعد
أرى كلمات ٍ تتلألأ كالزبرجد والياقوت
وألحاناً شجية كالتي غنى بها زرياب
فواصل ُ أقل مايقال عنها بأنها ذاتية ُ
ذاتية ،، كــُــتبت وعبرت عن دواخل النفوس ،، ومكامن الشعور
فشاركتنا إياها ،، فانسابت بسلاسة إلى أرواحنا ،، فلله درك
أخي الفاضل ،، تحياتي على فيض مشاعرك المستمر الذي لا ينقطع ،،
فالأرض الجافة لا يرويها ،، إلا الكلمات العذبة فيما تفضلت به أعلاه ...
التوقيع ..... الـــــــبـــــــــــيـــــــــــــداء