[صالح العرجان]

نشف القلم والمحبره مابهـا شـي
وضو القمر ماجا على كيف سـاري



حب الشي لا يقف امامه مستحيل حتى وان غاب ضوء القمر اثناء الكتابه


,,,,,

عطشان والقربه طواها الظمى طـي
والبير تلعب به هبـوب الـذواري



بيت يذكر تفاصيل احد المستحيلات وكيف وصفها الشاعر بالبير الذي نضب ماءه



,,,,,

ازريت اوقف واتعب المشي رجلـي
والفكر حار بموقفـي واصطبـاري



بين التراجع والمضي قدما يصف لنا الشاعر ما يلوج في (خلجات) صدره



,,,,,,,

يا كيف او صف من ذبحني وانا حي
الـي علـى فرقـاي دن العبـاري



هنا نسمع صدى يستبيح الموقف ليكون الفاصل بين ذلك الزحام من المشاعر



!


هنا وعند هذا البيت اقف لكي استخدم نفس الاسلوب الذي استخدمه شاعرنا المبدع

(( عبدالله المعزي ))



ابو عبدالعزيز

على كل ما يحيط بك من اشغال واعباء الحياه الا اني اجد عندك كل ما هو جديد ويرقى بذائقه الشعر


نزف من المشاعر هو الاجمل والاروع (( انت من يجمل القصيد وليس هو من يجملك ))


صح لسانك بحقك ( قليله )