جوهرة
جوهرة كانت بيدي حملتها بين اكفي
اتأملها . . . . . احلم بها
بنيت لها قصرا" بين اضلعي . . . . .
وفجأة !
وأنا غارق في جمالها . . . . تحولت هذه الجوهرة المكنونة . . . الى جمرة مجنونة
احرقتني بنورها . . . وحولتني الى رماد
ليس له فائدة . . .. . سوى الذكرى
سوى الذكرى ..
سوى الذكرى..
سوى الذكرى..
(مما كتبته)