مرحبا م ب ع ث ر سلمت أناملك الصادقة التي تغرف من ذلك البحر الذي يحسبه الناظر أول وهله أنه هادئ بل ساكن فيطمع باللعب على ساحله ، فيغره ذلك الهدوء فيغمس نفسه يريد اللعب و العبث فما تمضي الا لحظات وقد ابتلعه ذلك الساكن !! لكـــــ ودي