واركن على ورد الدجاني لهب نار \\ وغدوبها الويلان مثل المداوير
...
الشيخ اللي حيف على البيض بالغار \\ يقول حل بداركم حرب ومطير
وجيناه مثل السيل طمام الاوعار \\ الياما غدت عنه البوادي شعاثير
قصيده تعتبر من مفاخر عنزه فيها يوصف الشيخ الفارس مشعان رحلته من العراق ويوضح كسره لفخذ من قبيلة الظفير ومن ثم الذهاب الى القصيم وكسره لقبيلتي حرب ومطير وبعد ذلك الذهاب الى الاحساء وتلبية نجدة الشيخ ماجد بن عريعر والوقوف معه وهزم خصومه ومن ثم الرجوع الى العراق ... فرحمك الله ياشيخ الشيوخ واسكنك فسيح جنانك رحلت ولكن بطولااتك ووقفاتك لازالت في ذاكرة عنزه وابناؤها وستظل تفتخر بها الى يوم الدين .
لاهنت ياخلف الغريب