هل تراني سوف أبقى
كي أراهم من جديدي
كلمات غاية في الروعة ،، تبحر بنا في ذكريات كأننا قد عايشناها وواقعناها ،،
مع هذا اللحن الشجي ،، الذي يلامس قلوبنا بشفافية مطلقة ،،
*
*
*
*
أخي الموقر محمد الدلماني شكراً لهذه الجهود المبذولة التي تيذلها سعياً لإثراء هذه الشبكة بالجديد والنافع ،،،
لك تحياتي وامتناني على ماتقوم به من جهد ....
ودمت بخير