وقال أيضا هذه القصيدة ينخى فيها ابن عمه الأمير ممدوح بن سطام الشعلان في الجوف .
ياراكب من عندنا فـوق مـزرام=تجفل إلي شافت خيال الرجومـي
امة شراريـة وابـوة لبنـي لام=تشدا ظليم روح العصـر يومـي
علية من يوصل كلامي من الشام=يلفي لشيخ والحجالـي ركومـي
يلفي على ممدوح من نسل سطام=اللي على قالـة رفيقـة يقومـي
حلياك مثل الحـر للصيـد لطـام=تاخـذ بثـاري يابعيـد العلومـي
لوهني من قلـط الريـش قـدام=وبنا بيوت الحرب مثل الحزومـي
والي كدوا ربعي تقل عسكر انظام=بطرافهم تسمع رغيـد الغيومـي