,,,,,سليمان المانع,,,,,
حـياتنا جنـح الصـدى ترفـض الصـوت
وهـو غصنها المفـرد وهـي جمـع ورقا
نهـرب لها تهـرب بنا.. نطلـع تفـوت
المـوت الأصدق لا والأقوى والأنقا
نعيـش وأحـلا أقمـارنا تشــربه حـوت
ونضـرب علـى نحـاس القصـايد لغرقا
عـن عنكبـوت أحلامنا ننسـج: سكـوت
طلـع ذهب.. يا فضــة الحـكي فرقا
نذبـح بيــوت بدمهــا نبـني بيـوت
من وين نرقا الـدرب وين نرقا؟
عـاري جـهلنا شـغلته يلعــن التـوت
وهذا الورق لا أشـبع ولا أمتع ولا أسقا
كيف أفتخر؟! وأنا أشعر الشعر "عكروت"!
يَـدوّرْ بنــا كـل الفضـايح.. ويلقا
خــجلا قصــايدنا تهــزَّعْ لهـارَوت
وترقــص لسحـره في نواعـيس عنقا
مـبطي نسـينا جــرح سـينا وبـيروت
يعـني وبعــنا حيـف "حـيفا" بطرقا
يا أخي لو إن آخـر قصيـده هي: المـوت
كـم شـاعرٍ يرحل؟.. وكم شعـر يبقا
اقراء المكتوب زين يا ابن غثيث وحاول تكمل الفكره عشان ما تاقف
راحت عليك الجعفريه مالك منها الا التوجد.
بس بالله كيف طعم الخساره وكيف تلقيت الخبر ولو اني ادري انك ما تحس بس يالله .