اتععــــــــــــــبني قلمـــــــــــــي
مـــــــــــــــــــــــــــــقـــــــــــــــــــ ـــــــا ل عــــــــــــــجــــبـــــــــــــنـــــــــــــــ ــــــــــــــــي
متى تحتر م الحب---
الحب ليس قراراً تتخذه وقت
ماتشاء وتلغيه حينما تريد فالحب
سهم يصيب القلوب دون أن تعرف من أين اتى
اوكيف هبط فوق رؤوسنا، وهوعاطفه رائعه تجعل حياتنا اكثر إشراقا وروعه ,وبانسبه لي فقد كانت مرأه حبي عميا ء،،،
أخفت عني أكثر مما أظهرت
وما كان ذلك إلانتيجه ابراعتك
الفائقه في تمثيل دور الحب الولهان إضاافه إلى حبي
وعطائي وتضحيتي
كل ذلك جعلني لاأرى
إلا
صورتك ولاأسمع إلاصوتك ولاأحس إلا إبك حتى اكتشفت بعد
فتره أن احبك لي كان أنانياً ولم أعد
أعرف أين تكمن المشكله فيك أم في
ومع قدرتي على أحتواء العديد من هم حولي
وكسبي لحبهم ومودتهم فلم
أتمكن من فعل هذا معك
ولم أتمكن من أحتواك ولم تتمكن
إشعاري ناحيتك إلي وظللت
تجهل أنك انت-دوناً عن باقي البشر من كنت دوماً في حاجه
إلى وده ومحبته ومع
معاناتي تحت وطاة هذ الاحتياج
فماذا كان يمكنني ان افعل اكثر مما فعلت لقد حملت لك في
أعماقي من مشاعر الحب الكثير وبا لغت فيما قدمت لك
من وفاء وتضحيه ودلا ل وحب
بشهادتك انت أولا قبل شهادت
كل من حولناء وكل من عرفنا
في السنين السابقه وكم مرت بي فترات عصيبه
كنت أحتاج للشعور بمدى إحساسك بي وأستشعارك بما يعتريني من
الم
ورغبتي في أن تسمع أهاتي لكن للاًسف لم تكن تشعر إلابما تريد
إن تشعر به فقط دون مراعاه لأحاسيسي ومشاعري ولم يكن وجودي بجوارك يمثل أي ضروره ‘إلاتلبيه احتياجاتك ورغباتك دون ألاهتمام
بحتياجاتي ورغباتي حتى فقدت التواصل مع ذاتي ان مشاعري
تخونني وأحاسيسي تتخلى عني فهربت واصبح كل من حولي
باهت بلا لون أو طعم أورايحه
وفي لحظة ضيق قررت أن أستجدي بقلمي لينزف بدلاً مني
بعض من احاسيسي فاذا به يكتب وبتلقائية
احبك هل فقدت عقلي هل تبلدت مشاعري وماهذ الذي اكتبة هل اتعامل معك على ضو مايمليه علي عقلي أم قلبي
وفي النهايه لم انل منك سوى خساره نفسي وشعوري بالفشل عند هذه اللحظة شعرت بقيمة
الالم الذي يعتصرني
فلم أعد أستطيع الاستمرار في التفكير بك فحاولت أن أهرب من طيفك
فإذا بقلمي يعود مره اخرى ليكتب أحبك،،،،،،،،،،