مدخل :
كلنا ندرك عظم العقل بكل عملياته ونعلم جيداً أهميته بالنسبة لنا في أمور حياتنا بطولها وعرضها والحفاظ على منهجية واحده في التفكير أمر صعب للغاية حيث أن أختلاف معايشة الحياة يجبرنا أن نتخذ أكثر من طريقة للتفكير فربما نصيب وربما لانصيب...ألم تسأل نفسك كم تملك من القبعات التي يستلزم تفكيرك أرتدائها عند كل فكرة...؟!
أعتقد أن الأمر أشبه مايكون بموج قادم ربما يكون هادئ وربما يطيش بلا هوادة وقد يطالنا منه التخريب
المحور الأول :
باتت أفكارنا مشتته...مابين نصائح الوالدين ..المدرسة ...الأصدقاء...الأقارب...النت..الإستشاريين
أوقات كثيرة لانكون إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء نسمع صوت أنفسنا فقط
المحور الثاني :
تعتقد بأهمية أفكارك تنقلها للناس وتنفذها ...تنادي بها ...لديك نماذج حية لنجاحها...
لكنها تبقى في إطارك أنت لاتتعدى منهجيتك وخططك...
المحور الثالث :
إلى أي مدى تسير بنا أيها التفكير...جانبت بنا منهج الصواب...علقنا عليك الآمال فوهبناك كثرة التفكير تعمل وتعمل وتعمل..............تعمل وتعمل.......
متى يعطى فرصة تعطيل التفكير في حياتنا...؟؟؟!
المحور الرابع :
من هو المجنون العاقل في زماننا وهل تعتقد بعكسية العبارة أم لها نفس المعنى........؟!
المحور الخامس :
مساحة لك أيها القارئ.....أكتب ماشئت فيما يخص الموضوع..
هذا الموضوع نوع من الثرثرة الفكرية
تقديري للجميع