باقة مــن الحروف

[زهـرة الياسميـن]

:

:


آتيت إلي هنا ليس رغبة منى بالحضور !!

ولكن لأرسل باقة من الحروف لمن وعدني بالمرور.



/


حلمـ


وصلتني رسالتك عبر الأثير .........إلى الآن مازلتى تتنقلين والى ذلك الحلم تتطلعين !!

نعـــــــــــــــــم

مـازلت أتنقل بين الفصـول اجمع أزهـار الربيـع.... وابكى بعد رحيل مطر الشتاء ....واتشوق

لدفء شمس الخريف.... وسياحة فى مدن الجمال في الصيف الاخير .

ومازلت.....نعم مازلت ..! احلم بفصل خامس في عينيك يجمع بين تلك الفصول .



/



أحيانا !!


تشعر بحاجة إلى آن تعطى أصابع يدك أجازه من الكي بورد وتدفئها بحرارة الماوس

هنا فقط !!

تعطى نفسك فرصه لتستمتع بمشاهدة ما يدور في الكواليس


وتكتشف مستوى أذهان الآخرين.



/



عندما تسقط الاقنعه!!!


تنفر النفوس.......فتأتى فكرة الرحيل

فتملى حقيبة سفرك بعاطفة مكبوحة و ذكريات مكلومة و ما تبقى من كرامتك


وتخرج مسرعا .....!


وعندما تستقر


تفتح تلك الحقيبة ......فتجد كل شئ فيها تلاشى!!!

غير سؤال حائر........يبحث عن أجابه!!


لماذا لـم أرى شمس الحقيقة ؟؟


/


وجه جديد


قال لي بتهكم رجل محنك ألقيت لها بكلمتين ..............لاكتشف خبايا عقلها

وأشعل سيجارته >>>>>>يفكر في أسلوب التفكيك .

حينها أممتلئة عيناي بالدموع .................وأطرقت برأسي حزنا !!

فانا اعلم ماذا تعنى لــه كلمة اكتشاف العقول .



/




همسة قلب


ضممت حروفك بناظري

وغبت عن عالمي........... المجنون

شع داخلي دفء و أمل حنون

فأصبحت كطفل صغير

سعَد بذلك ................الإشعاع القادم من ثقب في جدار

البيت الحجري القديم..!

امسك به.....يحاول أن

يجمع ذراته بيديه الصغيرة

ويبحث عن مكان آمن يضعه فيه

لتصبح مع الايام كنزه الدفين...!

:

أهداه قلبه إلى أمه

فحضنها هو الأمان الوحيد..!

ركض

مطبق يديه على كنزه

وعلى وجهه

كل سعادة العالم

فتح يديه أمام أمه

فلم يجد كنزه

أجهش بالبكاء

واخذ يصرخ ...يطالب أمه بإرجاع كنزه المفقود !!



/

اخيراً

تقبل منى باقتي المتواضعة!!

وأعذرني فأنا أقدمها لك بخجل شديد ولكن عزائي أنني بالنسبة لبستاني محترف

في بداية الطريق .


مودتى لكمـ

[صالح العرجان]

يعرف الطائر بترحاله وتجواله


هكذا اراك في كل مرة تكتشفين حقيقة امر ما ؟؟!!

الهروب من الواقع حلم يقظه سرعان ما يصدمك بالواقع مره اخرى ,,,,


هو الثابت وان كان الثمن فقد الحياه !!

فالبقى يترخه الخلود لذلك الثبات.



مر من هنا صالح العرجان

[شمــــــــوخ]

::

زَهرةُ اليَاسَمِيّن


لـِ الْجَمالِ بَينَ اَنَامِلُكِِ أَلفَ اِشْرَاقْ ..!

رَائِعٌهـ حَدَّ البَذَخْ ..!


لَكَ مِنَ الوِدْ اَرَاضِي وَسَمَاواتِ ..!

::




شُـــمُـــــــــوخ

[ظامي الوجد]

إليك

مني

لهذا

النص

إنبهاري

لما تنقشين

فإن كان هذا

خط مبتدئة بأول الطريق

فــ لله شأنك

ما خوانمه

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ


تحيتي

ظامي

[ولد الويلان]

زهرة الياسمين انا مع الاخرين نفس الكلام مشكووووووووووره على الموضوع

[محمد سعد]

:

سقط سهوا ً
حرفٌ عصى أوامر
القلم ِ
تنحى جانبا ً عن قافلتي
حين يممت شطر بُستانُكِ

:

إلتفت القلم إلي
والخجلُ يكسوه
يعاتبني ويرتجي
أن أعفيه من مهمته

:

بستانك
و ورودكِ
بها عبق العِشقِ الخالص
ولا يخترق ُ أسوار حديقتك
سوى الراسخون
في الـ ع ـشق

:

قِبلةً أنتِ للهيام
يطوف بها القلب ُ مرارا ً
وتكرارا

فلا يتسللُ التعب ُ إلى جسدي
ولا تمل من التكبير نحوكِ يدي

::
::

زهرةٌ الياسَمِين
قطفتُ وردة مِنْ
أعماق قلبي
ووضعتهـا
على شرفة قلمك

أعتنِي بهـا

::

تحياتي

محمد سعد




.

.

[زهـرة الياسميـن]

وهل يبقى الطيرُ بلا رحيل
بلا غيمةٍ أخرى ترسم الإبتسامة
وتحكي عن ليلة غرامة
مع المهجر
مع ضوء القمر
ونجومٍ سامرته
حد الفجر
هل يبقى . .؟؟
/
صالح العرجان
حضورك باذخ
جــدا ً
لقد قرأتنِي بِعمق
وتلوتَ طلاسمي
بلغةٍ هي الأكثر وضوحا ً
والأشدُ وقعاً على النفسِ
دمت بود

’
’