
يقول نابيليون (( عند حصول أي مشكلة بالعالم أبحث عن المرأة )) وأقول أنا عند بروز أي علماني
بالسعودية أبحث عن العربية تلك القناة التي لا شغل شاغل لها سوى أستضافة وترويج
أفكار المنحطين خلقياً وسنتناول منهم شخص يدعى تركي الحمد أصدر ثلاثة روايات
أو مؤلفات كل رواية منهم أسقط من الأخرى من حيث الطرح البذئ هو شخص مثير للجدل
منذ صغره نشأ وترعرع في عز طغيان الفكر القومي العربي واعتنق فكر البعث العربي الأشتراكي
لفتره ثم ذهب إلى أمريكا يكمل دراسته ثم عاد ومعه أكوام من السموم وبدأ ينفذها في المجتمع السعودي
بمساعدته والترويج لأفكاره في عدد كبير من الفضائيات والصحف اليومية
عندما تتأمل بروايته يتبين لك أنه شخص بذئ منحط كلما زاد تعليماً كلما زاد انحطاط في الطرح
هو أستغل منصبه في جامعة الملك سعود أستاذا في العلوم السياسية وبدأ يروج لأفكاره الخبيثه
من ضمن تلك الرويات يقول :-
1-لا فرق لدي بين ذلك المذهب وذاك فأنا لا أهتم اطلاقاً بكل المذاهب الدينية ..
2- كانت معظم أوقات حياتي تدور بين السكر والجنس ((مؤلفة الشميسي ))..
3- يقول كنت أستمتع بقراءة روايات البيرتو موفياريا خصوصا عندما كان يصف مشهد فض البكارة لمغامرة بطل القصة مع كارليا بطلة تلك القصة ..
ثلاث روايات كل رواية فيهم على حدة أقتبست منها أفضل الأسوء كلها ملغمه بالكلام البذئ لكنني أنتقيت ما هو بسيط بالنسبه لما كتب اجمالا ..وأسف على ذلك لكنها الحقيقه ..
تقبلوا تحياتي ودمتم بخير ..