الرسول الكريم يقول خيركم خيركم لأهله
ولكن المشكله في هذا العصر التعيس والذي يجبرنا احيانا على فعل امور ليست في البال من الأساس وهي لاتعني انعدام الأهتمام ولكن ربما يكون التعبير عنه بشكل اخر من خلال توفير الامن لهذه الأسره ومع هذا لابد لنا من وقفه اكبر فهي لم تصل الى حد الزوجه بل انها امتدت الى انعدام الوقت للأسره عامه من خلال العمل الموهوم فعندما نسال احدحم عن واجب وتقصير جاء الرد بانها مشاغل الحياة وفي نفس الوقت تجده في المجلس لساعات متواصله
موضوع جميل وهام يافهد تشكر عليه ولابد من عوده واخرى ومشاركات اكبر حتى تعرض لنا وجهات نظر اكبر ومحاولة المعالجه من خلال وضع المسببات الحقيقيه