( يـا خـالـد بــن عــبــيــد ) ... ( أنــت الــعــرنــدس ) ...

[بدر الحنيف]

أسعد الله أوقااتكم بكل خير

اليكم ... هاتين القصيدتين آمل أن تحووز على رضااكم


كانت البدايه مني ...........................

"

شبيت بحروفي وجيت بملعبي
........................ من الزعل , فكري , تلوج. بنيـــّــته

من وين ببدا واللهب ضم حطبي
........................ والضيق في صدري نسج محميــّـته

بحّرت بعيوني وفـتـّـلت شنبي
........................ ولقيت من عزة , فخر شخصيــّـته

ياخالد بن عبيد واعرف ويش ابي
........................ الطرق , قدامك وشف ,, ماريّــته

ياخوك يادمي ولحمي واعصبي
........................ ضاقت , وجرحي ينزف بسريـّـته

الجرح شاطرني وزوّد بتعبي
........................ والظل لا جيته ,, حدتني حيــّـته

الحال قفر وهمّها قش ,......
........................ والشر من غيري عجزت اكفيــّـته

لافنّد علوم العرب وجهٍ هبي
........................ ماني , وكيل آدم على ذريـّـته

لي حق احامي دون ربعي وعربي
........................ في وجه من حقده , بقلبه بيـّـته

لن الغبي مهما حصل يبقى غبي
........................ ونجران مايصخي , هدر ياميـّـته

خالد ترى ضيّعت مالي , وذهبي
........................ ماهي على خشفٍ حرمني جيـّـته

السالفه صدمه تعكر مشربي
........................ بالصاحب اللي , غشني بحميـّـته

من صدمته تزلزت حتى اركبي
........................ آخر من ,, اتوقع , يغيّر , نيـّـته

الضيق ياخالد سبى حالي سبي
........................ في وجه حسناتي ,, يقلط سيـّـته

صخرت له من دم قلبي مايبي
........................ لين كبرت في داخلي , شعبيـّـته

واذا تضايق جيت حامي منسبي
........................ يوم الردي وجهه , بوجه , مريــّته

آسد مطلوبه ,, واحقق مطلبي
........................ وآمد من ,, كف الرضا ,, عانيــّته

الحب ملعونٍ اذا اجتاح , الصبي
........................ خصوص , لاصار الوفا ,, سجيــّته

مايستمع به شر ,, وبرب النبي
........................ يعمي , عيونه , ضده , بحريــّته

هيّته لاكبرت , كبر راس الظبي
........................ لوّن ,, حجم طويق يشبه , هيــّته

ولا يحس بخبث حوله مختبي
........................ حتى يذوق ,, الطعنه من ايديــّته

العفن لو تعطيه عينك منصبي
........................ قدمك , يفضخها عمى ,, ماويــّته

وليا عطا مثل الربا للمرتبي
........................ يردف عطاه , ليا عطا , مانيــّته

ياخوك يادمي ولحمي واعصبي
........................ ضاقت , وجرحي ينزف بسريــّته

مايذبح الرجال والحر الأبي
........................ بين البشر ,, مهما تكن جنسيــّته

من تمّنه ظهرك بوجه الأجنبي
........................ ولااقفيت يطعن ظهرك , بشبريــّته

هذي هي علومي ونار بحطبي
........................ والكارثه ,, طيب ,, وغيّر نيـّـته

رح واعتبرها اجر من يوم تعبي
........................ وقل بدر ,, فرّط في اجر يوميــّته
"
"
"
وقبل النهايه كانت من :

"


" خالد عبيد العنزي ""



حييت , يالقرم , الأصيل ,, الشرعبي
........................ من قلب مخلص ,, مايغيّر نيــّته

قلبٍ ,, يحبك ,, حب ,, يادين النبي
........................ لو يدركون الخلق , وش كميــّته

ان كان يعذلني , بك ابن امي وابي
........................ ومن زود غلّه ,, تسمع بمرثيــّته

وياصفوة القيفان فزي , واكتبي
........................ ردي على ابن حنيف في قافيــّته

اللي لها مفعول ,, سحر المغربي
........................ تروي العروق اليابسات , الميــّته

فيها من دروس الفقيه " الثعلبي "
........................ واسلوب ابن مالك بنهج الفيــّته

ويانصفي الآخر وبعضي واغلبي
........................ لا والله , الاّ , خالد , وماهيــّته

لاشفت شخصك شفت من شخصي كٌبي
........................ لولا اختلاف الشكل , في كيفيــّته

ابك انت تامر ياعضيدي وش تبي
........................ شرواك مندوبه , يسد , عن جيــّته

البكري للبكري لاهاش التغلبي
........................ ويالايم البكري ,, على بكريــّته !!

وانت العرندس مايجفّلك الظبي
........................ خل الظبي مبسوط , في محميــّته

لن الغبي يبقى على قولك غبي
........................ دون الصداقه ,, تفضحك , نديــّته

لاتقربه , وان جاك يحبي لك حبي
........................ ولايشغلك , وان ساق عدوانيــّته

ولاتحسبه رجّال لو ذب , العبي
........................ ولايخدعك , بعقاله ,, وكيتيـّـته

ولا تلتفت للنمل , لو يدبي دبي
........................ لاصار عارف , مستوى , عقليــّته

بعض البشر , خيره يعم الأجنبي
........................ وبعض البشر , مافيه خير لخيــّته

وانت اللبيب ابن اللبيب اليعربي
........................ افهم من , الدكتور , في كليــّته

ولا انته بحاجه , يالشجاع لمخلبي
........................ مخلبك يكفي , لا افترس ضحيــّته

لكن , نصيحه , من ثوابت مذهبي
........................ مذهبك , لايفقد , مدى فوقيــّته

الخلق هذي , مايسنّعها , نبي
........................ والصدق فيها فاقدٍ ,, عذريــّته

هذي نصيحه , يالاصيل الشرعبي
........................ من قلب , مخلص , مايغيّر نيــّته

وكان الفجيره , ناشبت ابو ظبي
........................ على طريقٍ , جاهله , بـ آليــّـته

ياعل تلحقها , على الضيعه دبي
........................ ابو ظبي , ماهي عليهم , ميـــّته"



وسلااااااااااااااامتكم



"