:: المركز الإخباري :: الديوان المقروء :: الديوان المسموع :: قناة ويلان :: مركز التحميل :: للمميزين فقط ::

مركز ويلان الاخباري
استسهال الشعر (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19985 )           »          عروض: بحر المتدارك (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19429 )           »          عروض: بحر المتقارب (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16509 )           »          عروض: بحر المتقارب (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23047 )           »          عروض: بحر المجتثّ (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19388 )           »          عروض: بحر المقتضب (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25007 )           »          عروض: بحر المنسرح (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19113 )           »          عروض: بحر الخفيف (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17284 )           »          عروض: بحر الرمَل (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13433 )           »          عروض: بحر السريع (اخر مشاركة : مصطفى معروفي - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16865 )           »         
آخر المشاركات




منتدى التاريخ والتراث العربي قصص من الماضي -تاريخ القبائل العربيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19/11/07, (02:41 AM)   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
عساف دخنان
اللقب:
عضو نشيط جدا
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عساف دخنان

البيانات
التسجيل: 06/04/05
العضوية: 16
المشاركات: 424
بمعدل : 0.06 يوميا
معدل التقييم: 63
نقاط التقييم: 160
عساف دخنان متميزعساف دخنان متميز


الإتصالات
الحالة:
عساف دخنان غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عساف دخنان المنتدى : منتدى التاريخ والتراث العربي
افتراضي ابطال من الصحراء ( 3 )

( بســــــــــــم الله الرحــمــــــــــن الــــــرحـــيـــــــــــم )

نرجع الى الشيخ سعدون والد عقاب ، بعد أن أستولى على ( بيضا نثيل ) من التومان ، حصل بينه وبين قبائل شمر معارك هائلة ، حتى أجلاهم عن بعض مساكنهم ، وقد دافعوا دفاعاً بطولياً خاصة قبيلة الغيثه من عبده ، أما مصلط التمياط وقبائله ، فقد جلوا عن ديارهم واستولى عليها سعدون وأبناؤه ، ولم تزل يملكها العواجية الى الأن
بعد أنتصار سعدون العواجي على مصلط التمياط وقتله أبن أخيه ، قال الشيخ سعدون هذه القصيده:
:




ياراكب من عندنا فوق نسناس= يشدي ظليم جافل مع خمايل
زين القفا ناب القرا مقعد الراس = ومعرب من ساس هجنٍِِِِ اصايل
لامد رواي ولا راح عساس = عروٍ الى ما فات حمو القوايل
اليا جيتهم في ربعة الشيخ جلاس = ينشدك من هولي صديق يسايل
قل صبحونا أجرودهم ما لها اقياس = سكن الجبل جانا مع الصبح صايل
وانا أحمد اللي عاضهم كسرة الباس = كسيرة وصلت قفار وحايل
في روضة التنهات قرطن الألباس = وذبحٍ لياما جيت بيضا نثايل
وكم جثةٍ مجدوعةٍ مابها راس = بسيوف يشفن الطنا والغلايل
وكم سابقٍ راكبها طاح منحاس = من المعركه يجيك للقاع مايل
والصبح جانا مصلط دايخ الراس = وجاه العقاب الصيرمي فوق حايل
وأعذر بنقل السيف واعذر بالألباس = وراحت تقمز به زبار المسايل
وجرس خلي في زواقيب حراس = وياويل مسلط عقب واف الخصايل
وليا قعد بالبيت يزهي بالألباس = عمره صغير وماضي له فعايل



بعد هذا ارسل مفتاح الغيثي الى قبائل شمر يستحميهم ويطلب منهم النجده ، فحضر عدد منهم ووقفوا في وجه سعدون ، وقفة الابطال ، وحصلت بينهم وبين سعدون معركه هائله على المنهل المسمى ( بظفره ) وهو من مياه شمر ، انتصرت فيها شمر على العواجي وقبائله ، وقال شاعر شمر رشيد بن طوعان هذه القصيدة يصف المعركه ::


يامزنةٍ غرا نشت له رفاريف = هلت على ظفره مطرها انهشامي
زبيديها روس المهار المزاعيف = وعشبه قرون مسيحين الاودامي
تصرخ بها حدب السيوف المهاديف = وتفتح بها بقع النسور الاثامي
دزٍ بعودان البلنزا وتنجيف = وروحوا وراكم يافروخ الجلامي
ظعاينٍ تسري وتجري من السيف = ومن (واقصة) ما شيعوا للمقامي
زمل الطواليات جنك مزاهيف = على جناح الكود يمشن همامي
يتلون عدوان زبون المشاعيف = كسابة العيدان ريش النعامي
نهجت اسر جموعهم بالتواقيف = الن وجيه جموعهم بالنخدامي
ونظرت ربعي عايزين التواصيف = الى الخيل بالزهام والجمع زامي
ونعمٍ من العصلان وأولاد اباسيف = وعيال عليا كانها بالتحامي
ان فات ما بقفوشهم والتطاريف = ردوا لنصب مفككات اللجامي
انا أشهد ان قلوبهم صمع ياخليف = وردوا حياض الموت ورد الظوامي
وديارنا حنا لنا به تصاريف = (سلمى) و(رمان) و(اجا) و(العصامي)
عيناك يارمان زين الهفاهيف = ياما ذبحنا دونها من غلامي
نطعن ونطعن عند هاك الكراشيف = وتسعَر دونه عمار تسامي
نبي نقلط ميرهن للضياييف = ان صكت البيبان دون الطعامي


ورغم أن شمر أنتصروا بهذه المعركه فأن سعدون العواجي وأبناءه لم يفقدوا شيئاً من أراضي شمر التي كسبوها .
لقد أتفقت شمر على أن يصبوا فنجان من البن ، ويضعوه بينهم ، ويقولون لفرسانهم : الذي يشربه في مجتمعهم هو المسئول عن قتل عقاب ، في أول معركه نخوضها معه ، أنه لا يمكن أن يتجرأ على شربه ، الا من كان قوي الجنان ، وعنده الثقة بنفسه ، فقام شاب من بين الصفوف يسمى ( أبا الوقي ) ولم يكن من عائلة لها ماض بالفروسيه ، فأخذ الفنجال وشربه ، في مجلس شمر ، وقال : أنا شارب فنجال عقاب ، وسأقابله على ظهور الخيل ، وعندما التحم شمر في معركة مع (ولد سليمان) جماعة عقاب العواجي ، وعندما رأى (أبا الوقي) عقاباً بين الخيل ، دفع جواده ، وكان عقاب لا يظن أن أحداً يتجرأ ويهجم عليه ، خاصة مثل هذا الشاب الصغير ، فلقيه عقاب ولما أقترب كل واحد من الآخر أطلق كل منهما سهمه على الآخر ، ولكن لم يصب أحدهما ، والتصقت جوادهما ، وتماسكا بالأيدي على ظهور الخيل ، ثم وقعا على الارض ، فهجمت فرسان عنزة لتخليص عقاب وهجمت فرسان شمر لتخليص ابا الوقي ، الشاب الذي ضرب أروع مثل بالبطوله ، ونفذ ما التزم به ، ودارت المعركة وحمي الوطيس ، وثار غبار الخيل ، وغطى كل شئ ، حتى أن الفارس لا يبصر الآخر ،وتخلص عقاب من الشاب أبا الوقي ، وقام من الارض والغبار يحجب كل واحد عن الاخر ووقعت يد عقاب على سيف بالارض وامسك بجواد واقف فوق رأسه ، وكذالك أبا الوقي هو الاخرأخذ سيفاً ، ووجد جواداً من حوله، فأخذه وعندما أفترقا اذا بالسيف الذي مع عقاب هو سيف ابا الوقي وكذالك الجواد كان جواده ، وابا الوقي وجد ان السيف الذي معه والجواد هما سيف وجواد عقاب ، وانفصلت المعركة بعد ذلك ، وكانت النتيجة خيبة امل للشيخ سعدون ، لأنه رأى بالأمر غضاضة عليه ، حيث أن جواد وسيف أبنه يأخذهما شاب صغير من قبيلة شمر ، ليس معروفاً، ولم يكن له ماض ، وليس كفواً لمقابلة عقاب في نظره ، وقد قلق للأمر وسهر ليلته ولم ينم ، فجاء اليه شيوخ قبيلة (ولد سليمان) وقالوا له لا تقلق يا ابا عقاب ، على فقدان جواد وسيف ، فكل خيلنا وسيوفنا نقدمها لعقاب عوضاً عن جواده وسيفه ، فقال: أنا لا يهمني جواد عقاب وسيفه ، ولكن الذي يشغل بالي ويحز في نفسي وأخشى منه ، هو أن شاعر شمر مبيريك التبيناوي ، قد يقع على بيت من الشعر ، عالق في ذهني الآن ، فقالوا: ماهو البيت ياسعدون الذي تخشى ان يجده شاعر شمر ؟ فقال لهم هو هذا البيت :
:



السيف من يمنى عقابٍ خذيناه = والخيل بدل كدشها بالاصايل


وفعلاً وقع ما كان يخشاه سعدون ، حيث بعد أنفصال المعركة ، قال شاعر شمر مبيريك التبيناوي
قصيدة من ضمنها البيت الذي أشار اليه سعدون ، وهو ثاني بيت من القصيدة الآتية :
:



أبا الوقي يالبيض خضبن يمناه = وانا شهد انه من عيال الحمايل
السيف من يمنى عقاب خذيناه = والخيل بدل كدشها بالاصايل
هذي سلوم بيننا يالقراباه =يازين بيع المنسمح يابن وايل
وعقاب ما سبه ولا سب حلياه = ان جو على قب المهار الاصايل
يركض على الصابور ما به مراواه = شئ تعرفه كل سمو القبايل
لا شك عندي له فهود مغذاه = عيال شمر فوق قب سلايل


















عرض البوم صور عساف دخنان   رد مع اقتباس

قديم 19/11/07, (02:42 AM)   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
عساف دخنان
اللقب:
عضو نشيط جدا
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية عساف دخنان

البيانات
التسجيل: 06/04/05
العضوية: 16
المشاركات: 424
بمعدل : 0.06 يوميا
معدل التقييم: 63
نقاط التقييم: 160
عساف دخنان متميزعساف دخنان متميز


الإتصالات
الحالة:
عساف دخنان غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : عساف دخنان المنتدى : منتدى التاريخ والتراث العربي
افتراضي رد: ابطال من الصحراء ( 3 )

وفي بعض السنين نزل على سعدون وأبنائه الشيخ مجول بن شعلان ، ومعهم قسم من قبائل الرولة أيام الربيع ، وقد أتفق مجول بن شعلان وسعدون العواجي أن يغيروا على قبائل حرب الموجودين بأراضي ( رخا ) الماء المعروف ، وفعلاً غزوا حرباً وأغاروا عليهم بالمكان المذكور ، وأخذوا منهم مواشي كثيرة ، من بينها أبل مشهورة تسمى ( بشملا ) وكان زعيم قبائل حرب أبن فرهود ، وكان غائباً عندما أغاروا عليهم ، وبعد أن رجعوا الى ديارهم غانمين رحلوا جميعاً الى الشمال ، بديار سورية ، لأنها باردة في أيام الصيف ، وعندما علم أبن فرهود شيخ قبائل حرب ، برحيل سعدون العواجي وأبنائه وعربانهم مع الشيخ مجول بن شعلان ، أرسل لهم هذه القصيدة يتهددهم ويقول : أرجعوا لدياركم محاولاً أن يأخذ ثأره منهم ، ومبيناً ندمه أنه لم يحضر عندما أخذت الابل المشهورة ( شملا ) وهذه قصيدته ::


يامجول الغيبات يقضا بها دين = غيبة جنبها يوم جاها الزوالي
لا واخسارة لبسنا للتوامين = يوم أن شملا غربت للشمالي
ياعقاب لا تقفي بثار الشعالين = أنكس لدارك يا كريم السبالي
نجي على قب سواة الشياهين = سوٍ على اللي ينزلون الجبالي
نبي نطارد شاربين الغلاوين = وناخذ عوض شملا بكارٍ جلالي
أما جدعنا عقاب ليث الغلامين = والا جدعنا حجاب ريف الهزالي


وعندما وصلت هذه القصيدة سعدون أجابه بهذه القصيدة :

أثاري كذبك يابن فرهود بالحيل = تقول من خوفك نحرنا الشمالي
لولا علومك ما نكسنا عن الكيل = من ديرة اللي شفها شف بالي
ياناشدٍ عنا ترانا مقابيل = ننزل لكم ( رخا ) وناخذ ليالي
نبي نطاردكم على شرد الخيل = ونشوف منهو للسبايا يوالي
واللي يطارد خيلكم صفوة الخيل = بايمانهم مثل المحوص المدالي
وعقاب فوق مشمر تكسر الذيل = شلايعه من خيلكم كل غالي
اليا عدا فيكم عدا فيكم الويل = ويروي حدود مصقلات السلالي
نطاح قاسين الرجال المشاكيل = وبالفعل تشهد له جميع الرجالي
ياويلكم من زايدات الغرابيل = ان طار عن قحص المهار الجلالي
انشد وتلقانا على قرح الخيل = بايماننا ريش الغلب له ظلالي
عدونا نسقيه ويل بثر ويل = وصديقنا يشرب قراح زلالي


ورجع سعدون بقبائله متحدياً ابن فرهود ، ونزل منهل رخا وأغارعلى قبائل حرب ، وأخذ أموالاً وخيلاً كثيرة ، بعد أن توارى عنه أبن فرهود ، وهرب طالباً لنفسه النجاة .. ثم قال سعدون هذه القصيدة مفاخراً ومشيداً بفعل أبنه عقاب وقومه وقال أن حرباً نفرت منهم مثل ما تنفر الأغنام من الذئاب ، وهاهي القصيدة ::


ان كان ابن فرهود يطلب لقانا = جينا على الزرفات خيل الصحابة
جينا وربعه قوطره في نحانا = مثل القطيع اللي نحته الذيابه
وشملا تزايد نيها في حمانا = ويا ما خذينا غيرها من جلابه
وجبنا البكار المكرمات السمانا = وطرش كثيرٍ ولا عرفنا حسابه
حنا ليا صلنا طوال خطانا = وهذي عوايدنا نهار الحرابه
نجيك فوق مكاظمات العنانا = صفرٍ عليهن لا بسين العصابه
عاداتنا وان كان شفنا أقبلانا = من دمهم (رخا) نروي ترابه
وعقاب فوق مشمر بمعدانا = الخيل في يوم الملاقى تهابه
منكم يروي حربته والسنانا = وفرسانكم قفت ذعرها عقابه
جاكم سريعٍ بالعجل ما توانا = ومن يوم حل بخيلكم جا ذهابه
منكم خذينا يالحريبي قرانا = كل أبلجٍ حنا قصرنا شبابه
نرقد بامان الله وتسهر عدانا = ومن فعلنا يسهر كبير المهابه
حريبنا يقضي ويلقى عيانا = مثل الخشوم الطايله من هضابه


بعد أن رجع سعدون وقبائله الى موطنهم ، كان عقاب لا يكفيه أن يهاجم عرباناً بعربانه ، ولكنه كان دائماً يغزو غزوات بعيدة المدى ، يغنم فيها أموالاً من مواشي الأعداء البعيدين ، وكان يغزو أحياناً جهات القصيم ، وأواسط نجد .
وفي غزوه من غزواته صادف ثلاثمائة فارس من فرسان حرب وان معه ثمانون فارساً فوقع الطراد بينه وبينهم وحصل خسائر بين الجميع ، ولم يغنم أبلاً من حرب ، رغم أنه لم يغزو الا من أجلها ، وأثناء رجوعه وعند وصوله الى أحياء قبائله ، أعترضته فتاه تسأله عن حليلها وكان من الفرسان المرافقين له :



يا عقاب يا حبس الظعن باللقا الشين = ياللي حريبك بالهزيمة يمنا
عينت ذيب الخيل يوم الأكاوين = نور العيون بغيبة الشمس عنا
هو سالم والا رموه المعادين = يا عقاب خبرني تراي أتمنا

فأجابها :


يا بنت يللي عن حليلك تسألين = حنا لنا حي يسألون عنا
خمسة عشر ليلة على الوجه مقفين = ندور وضحٍ بالأباهر تحنا
وسفنا هل البل شاربين الغلاوين = من دون رخم للحوبر تحنا
جونا ثلاثميه وحنا ثمانين = مثل المحوص الشلف منهم ومنا
وبانت رديتهن وشفنا الرديين = وكل عرفنا عزوته يوم كنا
ليتك تراعي يا عذاب المزايين = يوم أن عيدان القنا يطعننا
منا حليلك طاح بين المثارين = في ديرةٍ فيها الوضيحي تثنا
ومنهم جدعنا عند شوقك ثلاثين= وكم خيرٍ من راس رمحي يونا
في ساعةٍ فيها تشيب الغلامين = أنطح نحور الخيل يوم أقبلنا
ياما نقلت الدين وألحقته الدين = وحريبنا في نومته ما تهنا
أرسي لهم يا بنت وأنتي تعرفين = لياما حمام النصر رفرف وغنا
واردها والحق ربوع مخلين = بوجيه قومٍ يطلقون الأعنا
عاداتنا نخلي سروج المسمين = ونروي حدود مصقلات تحنا
وقلايعي من نقوة الخيل عشرين = قبٍ ولا فيهن ثبارٍ ودنا

بهذا أنبأها عقاب أن حليلها قد قتل .


















عرض البوم صور عساف دخنان   رد مع اقتباس

إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة: استضافة رواد التطوير
الساعة الآن (09:11 AM)


مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه