اتخاذ القرار!

[مزون الدوسري]

عند اتخاذ القرار قد نصل الى طريق مسدود ..والعقل يكون عاجز عن التفكير .. فلا يستطيع أن يميز الخطاء من الصواب ..

في هذا الحالة يجب أن نهرع إلى (ولا ندم من استخار)

فا بالإستخارة نجد راحة النفس وهدوئها وسكينتها .. ولا تندم لأي قرار قد تتخذه .. لأنك األتجأت إلى الله...

تقبل مروري أخي فهد

[فهد الشافي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزون الدوسري

عند اتخاذ القرار قد نصل الى طريق مسدود ..والعقل يكون عاجز عن التفكير .. فلا يستطيع أن يميز الخطاء من الصواب ..

في هذا الحالة يجب أن نهرع إلى (ولا ندم من استخار)

فا بالإستخارة نجد راحة النفس وهدوئها وسكينتها .. ولا تندم لأي قرار قد تتخذه .. لأنك األتجأت إلى الله...

تقبل مروري أخي فهد

..اشكر لكي التعليق اختي مزون

صلاة الاستخارة من الحلول التي اجدها المولى عز وجل

لمثل هذه المواقف

احترامي وتقديري اختي مزون

[البحتري]

تحية طيبة ،


اتخاذ القرار مرحلة اخيرة تسبقها عدة مراحل

لابد ان يحصل الأنسان قدر من العلم والثقافة تجعل له رصيد مناسب من المعرفة ثم

تأتي مرحلة التصور و الموازنه بين الأمر الواقع و بين الرصيد العلمي لكي يطابق بين المعلومة التي اكتسبها مسبقا وبين الامر الحادث

ثم تأتي بعد ذلك مرحلة اتخاذ القرار فأن حصل خطأ فهنا يتيقن الانسان ان ان التوفيق بيد الله عزوجل

وانه مهما حصل الانسان من علم ومن عقل راجح يتصور الامور يبقى مفتقر ومحتاج الى الله سبحانه وتعالى ولذلك

دائما ما يشير القران الكريم الى عدم القول بلا علم والى ذم الجهل وايضا تشير السنة النبوية الى الحاجة و الفقر الى الله عزوجل

كما ورد في بعض الاحاديث (( اللهم اهدني في من هديت ... اللهم لا تكلني الى نفسي طرفة عين ... )) او كما قال المصطفى عليه الصلاة

والسلام



في الختام : اتخاذ القرار يأتي دائما في النهاية ولا بد ان نهتم بالامور التي تسبق القرار وما نراه الان

من ضياع للقرارات الا بسبب ضياع العلم و المعرفة و التصور الصحيح للمسائل الحادثة .......... الا من رحم ربي



وشكرا

[فهد الشافي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحجيلان

تحية طيبة ،


اتخاذ القرار مرحلة اخيرة تسبقها عدة مراحل

لابد ان يحصل الأنسان قدر من العلم والثقافة تجعل له رصيد مناسب من المعرفة ثم

تأتي مرحلة التصور و الموازنه بين الأمر الواقع و بين الرصيد العلمي لكي يطابق بين المعلومة التي اكتسبها مسبقا وبين الامر الحادث

ثم تأتي بعد ذلك مرحلة اتخاذ القرار فأن حصل خطأ فهنا يتيقن الانسان ان ان التوفيق بيد الله عزوجل

وانه مهما حصل الانسان من علم ومن عقل راجح يتصور الامور يبقى مفتقر ومحتاج الى الله سبحانه وتعالى ولذلك

دائما ما يشير القران الكريم الى عدم القول بلا علم والى ذم الجهل وايضا تشير السنة النبوية الى الحاجة و الفقر الى الله عزوجل

كما ورد في بعض الاحاديث (( اللهم اهدني في من هديت ... اللهم لا تكلني الى نفسي طرفة عين ... )) او كما قال المصطفى عليه الصلاة

والسلام



في الختام : اتخاذ القرار يأتي دائما في النهاية ولا بد ان نهتم بالامور التي تسبق القرار وما نراه الان

من ضياع للقرارات الا بسبب ضياع العلم و المعرفة و التصور الصحيح للمسائل الحادثة .......... الا من رحم ربي



وشكرا

هلا وغلا اخوي احمد
اتخاذ القرار ليس بالأمر السهل بل هو عنوان كبير ينجح به اناس ويسقط آخرون ولكن في النهاية اتخذوا القرار....

فكيف يختار القرار صغير السن بموضوع مفاجئ؟

وكيف يختار البدوي ابن الصحراء القرار وهو للتو قادمآللمدينة؟

ثم كيف تختار المرأة القرار لأحداث خارج نطاقها البيت؟

ما قصدته من ذلك الاتخاذ السريع للقرار لأمور جاءتك بشكل سريع!

القرارات الان اصبحت قرارت عشوائية...وقرارات ارتجالية..قرارات لاضابط لها

بل يصدر القرار لامور مادية او نفسية اوتقصد لأناس آ خرين....وكل ماسبق لقلة الادراك العلمي...

وقلة الفهم الصحيح للامور الدينية الحاثة على الصدق في كل شئ...

بكامل الحب او دعك

تحياتي