سأظلٌ أنتظِرُكَ..!

[مهاجره بإحساس]

كلّ الذي كنت أدريه،
أنك كنت لي،
وأنني كنت أريد أن أصرخ لحظتها كما في إحدى صرخات “غوته”
على لسان فاوست “ قف أيها الزمن.. ما أجملك! ”

ولكن الزمن لم يتوقف
كان يتربص بي كالعادة. يتآمر عليّ كالعادة.

:

:

زوايا الحزن

أتمنى أن تنالي تمرة إنتظارك

قبلة لـِ روحك

[الصقار]

سأرتوي من فيض مشاعركَ ومن لمسة يديكَ أتسألني إِلىَ أيِ حَدٍ أنا أغليكَ إنني هُنا أٌناديكَ تَعَالَ إلىَ كَي أحتويكَ و أرَتويكَ أتَعلمٌ أنني فيَ غَيِاَبُكَ يا حَبَيِبَيِ أهتويكَ تَعَالَ كَي نَرسٌمَ الأشَواقَ حٌباَ تَعَالَ .................................................. .................................................. ....ورقه من ورده تحياتي

[عابر احساس]

قبل أن تعلني عن الذهاب
بإيقاع النداءات ..
قبل أن تبتسمي للوصول
بإغراءات الحضور..
أقرائي معاً كفيّ الانتظار
وبلا تردد ...
حتماً سيفيض منهما
وهن اللقاء وعجزالغياب


زوايا الحزن
كنتي هنا جميلة جداً

[زوايا الحزن]

الروح/هبوب العنزي

مُمتنة كثيراً لِقِرأتُكِ
تحيَّة لِروحكِ
،

[زوايا الحزن]

/
نجلاء مُحمد

لِحضوركِ ألقْ زاداَ مِنْ النور
تحيَّة لِقلبكِ
،

[زوايا الحزن]

/
مُهاجِرة بِإحساس
وجودكِ فخراً لِزاويتي الهادِئه
إبتسامة لِروحكِ يا طيبة
،

[زوايا الحزن]

/
العذب/ابن هندي

وجودك أضفى مزيداً مِنْ النور على زاويتي
دُمتَ بِود
،