هذيان الأقلام

[شموخ الياسمين]

آنآديك

وليلي .. آنين

وفكري شآرد .. حزين

وقلبي .. ينزف آشوآق ولايستكين

آحبك آيهآ الغآئب .. الحآضر في نبضي الآمين

,’

[شموخ الياسمين]

حين غرقت بسمتي .. في بحر .. الآنين
مددت يدي .. إليك .. لتنقذني ..

تلفت يمنة ويسرة .. ولم آجدك ..
إلا غآفلآ .. تسير دربك .. وآبتسآمتك مقتولة في آرض .. بلا سمآء

آآه كم آشتقتك آيهآ المتربع في آركآن قلبي .. بلا منآزع !


,’

[ظامي الوجد]

عندما تكون كشجرة مثمرة لمن حولك تظلل عنهم وتغذيهم

ويبدأون بالأنانية وينسبون كل هذا ا لهم .. فماذا بوسعك أن تفعل سوى أن تبقى طيبا وتغفر لهم دون أن يعلمون

عندما يكتسبون منك دون أن يكسبوك شيئا .. فماذا بوسعك أن تفعل سوى أن تكون على قناعة أنك أنسان منتج وتبقيهم كما هم عليه

ولكن عندما يبحوا لأنفسهم عذاباتك وينصبون أنفسهم قضاة لعشقك الابدي ويظنون أنهم أفضل منك في هذه المكانة دون أن تعلم ويصدرون أحكامهم القاسية .. فماذا تخال نفسك فاعلا بهم وبها
سوى أن تمتطي جوادك الابيض وتبقي جوادك ابيضا خاليا من دنس دمائهم !!

[احساس قلم]

وعندما يتواجد ظامي
يتواجد الابداع
والروعه

فلانحرمنا تواجدك اخي الكريم

[شموخ الياسمين]

.

.







ليتني ..


تمسكت بك ..


حتى آخر رمق ..



قبل آن تلقى بي ..


في قبر .. الوجع ..



ظلآم .. كآفر ..


وخوف .. لايؤمن بالآمل ..



وليآلي لاتنجب إلا ... اليآس


كم هو .. مؤلم رحيلهم ..


بلا آستئذآن !

[شموخ الياسمين]

ذهب .. ولم يعد



تركني .. وحيدة ..



آدآعب طيفهـ .. وآلمس كف الشوق .. بآحسآس مخنوق !!





,’

[سعد النفج]

لم اتمنى أن أكون ذلك الحزين الذي تركته امواج الحزن غريق الى الأبد ..
لقد نظرت الى تلك النافذة القريبة فلم أجد إلا حزناً اسودّ بعيني..
تفاءلت بالحياة على زاوية ضيقة من النافذه و لكن للأسف .. ماهي إلا نداءات إلى حزن آخر ..
لا أعلم ماذا حلّ بي و لكنه القدر .. يرميني بين عتبات الألم .. و يسافر بي إلى انحاءه المظلمه ..
قالت لي تلك التجاعيد المترامية على وجه الواقع المرير : لا تتفاءل بل ستعود إلى مكانك..