بيت مني وبيت منك ..... الهمة يا شباب

[البحتري]

رمين فأنفذن القلوب ولا ترى = دما مائرا إلا جرى في الحيازم
إذا هن ساقطن الأحاديث للفتى = سقاط حصى المرجان من كف ناظم

[ماجد الغانم]

حرف الميم

أستلم


مشتـاق
لـ .. " جنونك و حرصـك و غيرتك " ..
حسسني اني انسـان ماني بـ عادي
ماني بـ مشتاق لحزنك و ضيقتك
هذي ما كانت يا مرادي .. مرادي
أحب اعيش الفوضوية بـ " دنيتك "
ما أحب أعيش الحب في جو هادي

الياء لاهنتو

[البحتري]

على عيني وراسي

يثقلها لبس الحرير للينها = وتشكو إلى جارتها ثقل العقد
ولو لبست ثوبا من الورد خالصا = لخدش منها جلدها ورق الورد
وأرحم خديها إذا ما لحظتها = حذارا للحظي أن يؤثر في الخد

أقبل

[البيداء]

حرف الدال ،،، لنجعلها جيماً بعد إذنك اخي الفاضل "



جاءت لتنظر ما أبقت من المُهج ِ

* * * * * * * * * فعطرّت سائر الأرجـــاء بالأرج ِ


جلت علينا مُحيّا لو جلته ُ لنا

* * * * * * في ظلمة الليل أغنـتـنا عن السرج ِ


جورية الخد تحمي ورد وجنتها

* * * * * * * * * بحارس ٍ من نبال الغنج والدعج ِ


جزت إساءة أفعالي بمغفرة ٍ

* * * * * * * * * فكان غفرانها يُغني عن الحجج ِ


جدات لعرفانها إني المريض ُ بها

* * * * * * * * * فما عليّ إذا أذنبت ُ مـن حــرج ِ


جسّت يدي لترى ما بي فقلت ُ لها

* * * * * * * * * كُفي فذاك َ جوى لولاك ِ لم يهج ِ


" جفوتني فرأيت ُ الصبرَ أجمل بي

* * * * * * * * * ولذة الحب جـور النـاظـر الغـنـج ِ"






إلى أعضاء ويلان الكرام



في هذا الفجر الساحر أرسل تحياتي وسلامي


إلى كل حاضر ٍ وغائب ،، لأقول


إلى اللقاء إلة أجل ٍ غير مسمى ،، وذلك


لاستكمال دراستي الجامعية ،، والتي ستنتهي


في عام 2008 م


فــ إلى ذلك الوقت وإلى ذلك الموعد ،،


ألف تحية وألف شكر ٍ وعرفان لــ أخواني الأفاضل في ويلان


الذين غمروني بألوان اللطف والتقدير ،،،،


وهذا ماسيجعلني أعود ،، حين انتهاء الدراسة .....


لقلوبكم العامرة بالنقاء وحب الآخر ,,,,,



تقديري



الـبـيـــــداء

[البحتري]

البيداء ........ أسال الله عزوجل لك التوفيق و السداد و أن يكتب لك الخير في مستقبل الأيام

دمتي بحفظ الله ورعايته .

جسما نحيفا أنهكته همومه = فكادت تراه العين بعض توهم

بكى حولها جوعا فغذته بالبكا = وليس البكا إلا تعلة معدم
ولكن زلزال الخطوب هوى به = إلى قعر مهواة الشقاء المجسم

[شمــــــــوخ]

::


مابيك تسأل عن . . مقادير حبي
,,,, بكره مع الأيام . . تطلع علومه...!!



::

[صالح العرجان]

هي آخر طرقتين ٍ علّقت صوتك على هالباب
تسولف للرياح الموقدة عن سيرة ذنوبي



خذتني للقصيد وجيتها متسربلٍ بعتاب
عزفته من مية عام ونزفني لابس عيوبي !!



عن اذنك يا (خطاي) اللي زرعتك في الدروب ركاب
لمن قبلي ومن بعدي ومن عاشوا تحت ثوبي !



هنا كنت .. وهنا لنت .. وهنا مر العمر مرتاب
يدورني وادورني (عبث) في صفحة دروبي !



هنا شالتني العتمة .. هنا شفت الضيا كذاب
هنا طاحت عصاتي واوفياء الامس ضحّوبي !