أسكت يا غبران لا أحد يسمعك !!!

[خالد المسيّبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الدلماني

ياهلا فيك اخي الكريم



بصراحه الكلمه قديمه وشبه معدومه في وقتنا الحالي لكنها كلمات تدل على المعنى الصحيح ان قيلت في موقفها


وبصراحه ان كنت اسمعها واعرف الهدف منها وليس فهمها كامله

مثلما ذكرت سابقاً أخ محمد هي كلمه تحمل في طياتها الكثير

من المعاني ولكن الأقرب هي كلمه تستخدم لترهيب أي شخص يريد

الحديث في الممنوع والممنوع هو أن تخوض في مجالات سياسيه بحته ..

[خالد المسيّبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايز البذيلي

ياهلا


بمجرد حروف



الكلمه هذه كما تفضل اخوي محمد اندثرت


مع عصر الانفتاح الكل يقول في هذا الوقت ماشاء



لك كل الود

اخ فايز صعب ما تقول هل تريد أن تقول أنك تستطيع

أن تنتقد شخصيات هامه في البلد بشكل عادي وهل تجد هذه الحريه

في الصحافه أو في المجتمعات أردت أن أقول أن المجتمعات العربية

تعودت على فوبيا الخوف من توجيه اللوم للمسؤلين نتج عنها تدهور

في أحوالنا فالمسؤل يبقى بشراً ولا أرى أي داعي للخوف بأن تقول له أنت مخطئ ..

[خالد المسيّبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزيد المزيد

مجرد حروف



(( اسكت ياغبران لا أحد يسمعك ))

دمت بخير

هلا أخوي مزيد اما عني سأقول لك(( يا غبران أنتقد فلا داعي للخوف ))

لك أحترامي ..

[خالد المسيّبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان

مجرد حرف



سوال ان امكن !


متى اخر مره سمعتها ؟!

هلا اخوي صالح أنا أسمعها بالمصطلح العامي يا غبران

أسكت لكن تختلف في مسمياتها أن أردت أفتح الجريدة

كل صباح ستجد الف كلمه منها أفتتح معالي وزير وفعل معالي

الوزير وعمل معالي الوزير وحذر معالي الوزير وصرح معالي

الوزير وقام معالي الوزير ستجد أن ما قام به معالي الوزير لا يتعدى كونه

واجب لكنه مليئ بالتقصير المجتمع يرد أفهامك ان الوزير شخص لا يخطئ

أبداً وعبارات التبجيل والنفاق تدور حوله

لو أن هنالك شخصاً كان صحفياً أو مواطن عادي أن

أحببت أمتلك الجرأة وقال أنه متذمر من الوزراة الفلانيه

لما تدهوت الأمور ووصلت لمرحلة السكوت المطلق ..


الخلاصه كلمة أسكت يا غبران لها ألف مصدر تععدت الكلمات والمعنى واحد





دمت بخير

[البحتري]

هي جملة حملت الكثير من المدلولات ولنتناول أبرزها :



المدلول اللفظي :



دعاء على المتكلم بتغبير الوجه بل هي خبر عن المتكلم بأنه ليس مغبر الوجه فحسب بل غبران على صيغة


فعلان فهناك فرق بين جائع و جوعان و الزيادة في المبني تعتبر زيادة في المعنى !!


عند سماع هذه الجملة يخيل لي أنهم يحثون التراب في وجه المتكلم حتى أغبر و جهه من كثرت


ما أهيل عليه من التراب ولعل أفضل صورة بشعه لذلك (( تغبيرة السيارة )) كما يفعلها الشباب .






المدلول النفسي :



ماهي السياسة ؟ السياسة باختصار شديد هي تحديد مصير الأمم و الشعوب و الأفراد !!


ونحن شعوب قد حددنا أو حدد لنا المصير منذ عقود متطاولة وأصبحنا نعيش على القاعدة المرسومة


(( نعيش لنأكل وليس نأكل لنعيش )) . إلا من رحم الله عزوجل .




و الكلام في السياسة سوف يقطع اللقمة التي نعيش من أجلها لذلك :


أختار جماعة البدو هذه الكلمة (( أسكت يا غبران لا حد يسمعك )) !! و لو قدرنا لها تتمه لقلنا



(( لحد يسمعك فتقطع علينا معيشتنا التي أعتدنا عليها )) .



ومن العجيب أنهم يشعرون بأن هناك من سيوصل هذه التمتمات التي خرجت لذلك قالو (( لا احد يسمعك ))



أحد نكرة بدون تحديد ربما يكون من بين الذين شكى لهم الحال !!




برايفت : سابقا كنت أكتب في السياسة ولم أجد الا ارتفاع الضغط بالدم و الصداع الشديد


فشكيت لطبيب ذلك فكاد أن يقول لي بالمصري (( أخرس يا مغبر و سيب البتاع )) .




طرح أكثر من رائع و جملة تحتاج الى تحليل ونقد أوسع من هذا كله


سلمت الايادي و الله يعطيك العافيه .




بنتظار روائعك





دمت مبدعا

[عبدالله عايد]

مجرد حروف

شكرا لك على هذا الطرح

والغريب انه من ثاني رد الى ان وصلنا للاخ الرائع احمد الحجيلان

والكلام يدور عن معنى الكلمة او متى سمعتها متناسين لب الموضوع

عزيزي مجرد حروف بإختصار شديد هذه الكلمة اتت لاننا مجتمع يرفض ان يقال له خطأ

وكانت الحكومة تشدد بعدم الحديث في الامور الداخلية او السياسية وكان ذالك عندما لم يكن هناك سوا قناتين اعلاميتين وقد استبدل لها (( اسكت يا غبران لا حد يسمعك )) الى (( يمنع من النشر ))
.

ولكن الان في ظل هذا الزخم الاعلامي المتعدد وهذه الحقائق اللتي تصل اليك بالرغم من انك قد لا تحتاج اليها فقد استبدلت جملة (( اسكت يا غبران )) الى (( اثاريك ما تدرين وين الله حاطك فيه ))


عزيزي
مجرد حروف

شكرا ً لك على هذا الطرح اللذي يخلق جو الحوار والحديث بين الاعضاء .

وتقبل فائق تحياتي لجنابك .

[خالد المسيّبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الحجيلان

هي جملة حملت الكثير من المدلولات ولنتناول أبرزها :



المدلول اللفظي :



دعاء على المتكلم بتغبير الوجه بل هي خبر عن المتكلم بأنه ليس مغبر الوجه فحسب بل غبران على صيغة


فعلان فهناك فرق بين جائع و جوعان و الزيادة في المبني تعتبر زيادة في المعنى !!


عند سماع هذه الجملة يخيل لي أنهم يحثون التراب في وجه المتكلم حتى أغبر و جهه من كثرت


ما أهيل عليه من التراب ولعل أفضل صورة بشعه لذلك (( تغبيرة السيارة )) كما يفعلها الشباب .






المدلول النفسي :



ماهي السياسة ؟ السياسة باختصار شديد هي تحديد مصير الأمم و الشعوب و الأفراد !!


ونحن شعوب قد حددنا أو حدد لنا المصير منذ عقود متطاولة وأصبحنا نعيش على القاعدة المرسومة


(( نعيش لنأكل وليس نأكل لنعيش )) . إلا من رحم الله عزوجل .




و الكلام في السياسة سوف يقطع اللقمة التي نعيش من أجلها لذلك :


أختار جماعة البدو هذه الكلمة (( أسكت يا غبران لا حد يسمعك )) !! و لو قدرنا لها تتمه لقلنا



(( لحد يسمعك فتقطع علينا معيشتنا التي أعتدنا عليها )) .



ومن العجيب أنهم يشعرون بأن هناك من سيوصل هذه التمتمات التي خرجت لذلك قالو (( لا احد يسمعك ))



أحد نكرة بدون تحديد ربما يكون من بين الذين شكى لهم الحال !!




برايفت : سابقا كنت أكتب في السياسة ولم أجد الا ارتفاع الضغط بالدم و الصداع الشديد


فشكيت لطبيب ذلك فكاد أن يقول لي بالمصري (( أخرس يا مغبر و سيب البتاع )) .




طرح أكثر من رائع و جملة تحتاج الى تحليل ونقد أوسع من هذا كله


سلمت الايادي و الله يعطيك العافيه .




بنتظار روائعك





دمت مبدعا

هلا أخوي أحمد تحليل لغوي رائع والمعنى أصبت فيه لا أجد سوى التحيه لك والتقدير لفكرك الراقي..