اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
مساحه من النقاش !!
ابو مشعل هنا صدى لموضوع حذف ولكن من غير صوت ؟؟!!
خلني ابين لك ما اختلف على اكثر الاعضاء واسال الله السداد بالقول ؟!
انا في موضوعي السابق حبيت اتطرق للاقليات الائتلافيه ذات السلطه القويه في شتى الحكومات !!
لاحظو الاقليات الائتلافيه !!!!!!!!!!!!!
نعلم ان المجتم الامريكي مجتمع نصراني يدين بالمسيحيه ويتخذها كدستور يشرع به مناهجه ولكن !!
نعلم ان البيت الابيض وصقوره يسيطر عليهم (( اليكود الصهيوني )) رغم اغليتهم ؟!
ومع ذالك ننظر لهم بانهم دوله متقدمه تترئس هيئه الدول المتحده بعد صقوط (( عصبه الامم )) كمنظمه
يتزعهما الاتحاد السوفيتي !!
الكويت بلد الخير والامن والامان (( دسمان )) !!
ان كان هذا العماني يرفض ان يقتنع بانتمائكم للكويت من اجل موقف فهو الخاسر الاول والاخير !!
لانه لم يرا الا الجانب السيئ من جوانب المجتمع (( لاحض المجتمع وليس سياسه ))
لكنه اخفى مدى اهمية الاعلام الكويتي في ظهور ابرز معالجين قضايا المجتمع والباحثين
للعيش بمناهج وقيم تدعوا للفضيله وقد جهل ايضا الدور الكبير لتلك الشاشه التى اثرت الساحه الشعبيه
بالادباء والشعراء والعلماء .
اليشخ القطان
والشيخ نبيل العوضي
والباحث الاجتماعي محمد العوضي
والمتحدث الرائع في امور السياسه والاقصاد وارتباطها عبر الحقب الزمنيه بالاشخاص المعاصرين لها
من ملوك وقياصره وانبياء وصحابه وسلف ومفكرين وشعوب طارق السويدان !!
ليسم هم وحدهم المميزون في الكويت فالمبدعون كثر ولا يتسع المجال لذكرهم ؟!
على مستويات الطب والعلوم نرا ابناء الكويت اول من توصل في اخر اختراع لهم على سماعات للصم والبكم
لقطع اقل ضرر وتكلفه اقل ضرر من ناحيه الذبذبات المغناطيسيه واقل تكلفه فهي بقيمه 1000 ريال تقريبا
بينما سعر الاخريات يتراواح مابين 3000 والـ 3500 ريال !!
اينما تيمم وجهك فستجد لابناء الكويت بصمه عامره وزاخره بالعلم والمعرفه !!
لكي اصل لما اريد يا ابو مشعل ؟!
انا ركزت في موضوعي السابق بالردود على !!
(( قوة بعض الخلايا داخل المنظمات رغم (اقليتها) !!))
اتمنى ان الصوره اتضحت لكل من رسم علامة استفهام ؟
كلمه للاخت الفاضله طيف ؟
الحرب عرفت باسم «حرب الخليج» في المصطلحات السياسية ونشرات الأخبار العالمية، إبان الغزو العراقي لدولة الكويت في ذلك العام، فيما
اتفق الشعبان (الكويتي والسعودي) على تحويل التسمية شعبياً بعيدا عن وسائل الإعلام إلى «حب الخليج»، وبدا ذلك واضحاً عندما اقتسموا في
تلك الأيام البيوت والسيارات والقلوب بعد نزوح آلاف المواطنين الكويتيين إلى أقرب نقطة لبر الأمان داخل الأراضي السعودية.
الذين عايشوا تلك الأيام يحتفظون بقدر عال من الذكريات بدأت مع دخول أول الأفواج من الكويتيين عبر المنافذ البرية بل عبر الامتداد الحدودي
بين البلدين، إذ فتحت السعودية قلبها لأشقائها في أعظم جسر بشري شهدته العلاقات بين البلدين.
ولا تزال صورة مجمعات الإسكان العملاقة التي انشأتها السعودية مطلع الثمانينات ماثلة للعيان، وهي مشغولة بالكامل بالأسر الكويتية، في
الخطوة الأولى لهم قبل أن تبدأ الأسر تبحث عن أقاربها في السعودية ويبحث السعوديون عن أصدقاء وأرحام لهم لتصبح البيوت السعودية
عامرة برائحة الأخوة وعبق الود.
التاريخ يعيد نفسه، فبعد أن كان مؤسس البلاد الملك عبد العزيز بدأ رحلة استعادة ملك عائلته، منطلقا من الاراضي الكويتية، نجد أن القيادة
الكويتية انطلقت لتحرير أرضها عقب الاجتياح العراقي عام 1990، بعد أن التأم شمل العائلة الحاكمة الكويتية في مدينة الطائف، واتفقت
هناك على إعادة ترتيب مؤسساتها الحكومية.
وفي الوقت الذي كانت فيه معظم المصارف في دول العالم ترفض صرف الدينار الكويتي للنازحين أو الرعايا الكويتيين كانت المصارف
السعودية تقوم بصرف العملة بسعر مناسب من منطلق واجبها الانساني في دعم تلك الأسر، وباعتبار أن الحالة الكويتية هي حالة سعودية على جميع الأصعدة.
السعوديون ما زالوا يتذكرون بحب مشهد لوحات السيارات الكويتية التي انتشرت في معظم المناطق والمدن السعودية، والتي كانت تجوب
الشوارع وعليها صور القادة الكويتيين ليشاركهم إخوانهم تعليق تلك الصور للتعبير عن روح التلاحم، ولتصبح الصور بعد ذلك لقادة البلدين بعد
أن أصبحت القضية الكويتية على رأس الاهتمامات المحلية والدولية وحديث كل المجالس.
الصورة الكويتية ـ السعودية بدت جميلة في إطار التلاحم الذي كان يزخرف الحكايات الواقعية حتى أن صورة السعوديين، وهم يستوقفون
إخوانهم الكويتيين في الطرقات والأماكن العامة ويعرضون عليهم كل ما يستطيعون تقديمه كانت تقابلها ابتسامات اخوانهم الذين كانوا
يحرصون على رد تلك الدعوات في الكويت المحررة ثم يتبادلون أرقام الهواتف والعناوين، لتبقى بينهم ذكرى خالدة.
اكثر من 9 أشهر عاشها أهل الكويت في السعودية، فنشأت علاقات أكبر وشهدت قصور الأفراح زيجات عديدة وتوطدت العلاقات الانسانية
على الارض إلى مستويات ما تزال حكومات البلدين تشهدها حتى الآن من توافق تام في كل القرارات والتوجهات الخليجية التي تهدف إلى رقيِّ
الشعوب الخليجية وخدمتها.

|
هلا ابو عبدالله وحياك الله
في البدايه اقسم لك بان هذا الموضوع ليس له اي صله بموضوعك السابق ولم يطري علي الا بالامس عند مشاهدتي لاولى حلقات المسلسل الوزيره والحصري على قناة الوطن الكويتيه والذي قمت بانزال حلقاته من النت بعد ان سمعت عنه.
وقد كتبته على عجال والله بدون اي تفكير في مواضيع سابقه وهو لمى رايته وتعجبت منه لتعرفي على اغلب الممثلين في المسلسل
فقد وجدت فيهم الكثير من البدون وليسوا من اهل البدو المحافظين ووجدت ايضا فيه الكثير من بنات الدعاره في البلد من الاصول الاخرى والذي لهم ماضي قذر
ولااعلم اين اصحاب العقول في هذه الاماكن التي طغى عليها حب المال ولايهم ان دمر البلد انم لا لانها تحكي حياتهم لاحياة العامه من اهل البلد
وقصة العماني هي اقرب مثال للمعاناة التي تسببت فالرجل اصبح صديق حميم فسبحان الله
ابو عبدالله لاننسى جهود المملكه والمملكه لاتنسى جهود الكويت سابقا فنحن بلد واحد