,
,
ظـــــــلامْ
هكذا قد كانت الحياة ,, قبل سطوعك عند الفجر
يا فجريّ البسمة ,, وعاجيّ الضحكة ,, وبنفسجيّ الأحلام
وورديّ الروح ,, و سرمديّ الأُمنيات..
هكذا كان جسدى ,, يتخبط ُ في الدروب ِ دون هُدى
دون رشاد ٍ أو حُرية
كسفينة ٍ خشبية ,, في بحور ٍ سرمدية
صخورٌ كثيرة مُلقاة
على قارعة ِ البشرية
أحلامٌ كثيرة مبنية
علي أطلال ٍ خفية ,, لم يكُن حُزنى يظهر لأحد
لم يكن ْ خوفى كبير من الوجد
ولكننى كُنت ُ طفلةً مُشاغبه
وعندما أصبحت ُ أمرأه ,, وجدتنى تائه..!!
حتى سطع بريقه في داخلي ..!
هل تُريد أن تستمع إلي المزيد
من الإعترافات ِ
فقط...
اِنتظرني عند كُل مســـــاء..
,
,
إليه عند كل مســــــــــاء ..
,
هيـــــــا...
حاولت جاهدةً إيصال تلك الرساله لــ صاحبها ولكن تعثر مرورها ..!!
لعلها تجد طريق الوصول هاهنــــــــــــــا ... بين جنبات هذه الهمهمات !
.
أحترامي وتقديري لكِ أيتها الرائعــــــه..
فانـي هاهنـ ـا .. اتابــع ..!
دمت بـ حرفكـ ِ.. .,
أطيب الأمنيـات
شمـــــــــــوخ