لسِتُ وٍحِدُيً َفٍيً هُذِآ آلعُآلمٍَ وٍلگـنٍ هُنٍآااگ عُـآلمٍَ آنٍآ وٍحِدُيً َفٍيًهُ

[خالد الغانم]

مَــــآآآهمنيِ مِـنْ لآمِـنيِ فيِ كَلآميِ •●~
~ آآآنــَأ لآ قِلــتْ كِلمـهــ آآآدْرِي وُشْ وَرآآآهَــآَ ..]

[خالد الغانم]

حينـمآآ أأريـد إإضـافة رَد , يمنـحنيَ خيـآآران
............. إإرسـال االرَد أو .... المعـآآينـهـ

تمنيت لو گـان يتوفّر فَي الحيـآآة خيـار (المعـآآينهـ ) هـذآآآ


حتىَ نستطيع تعديل مآآ يمگن تعديلَهـ
وحتىَ نستطيع تدآآرگ االگثير من االأمور !

لگن .
االحيـآآة لا توفّر إإلا خـيار الإإرسال و " ااالإسـترسال "
ثُم يبدأأ » ااالندم / ااالخوف !

[خالد الغانم]

,

نَصيحهـ قّــالها واااحّـد....... قاالبتهـ قبل ( ثلاث سنين )
نَظـر فّـي وجًـهي ااالَمملْي غَيـــااإبْ وقـام
ووصـاااني: إإإمْـــانهَـ/ لاتَــزوْر أأرّض ااالـَغـراام
إإلا مـََعـاكـ قلبـين..!
عَشــانْ اَان اانـجّرحً وااحَد تعـيشْ بقلبَكََـ االـثاني

[خالد الغانم]

.................................................. ..... .................................................. ...... .................................................. ................. .................................................. ......................... .................................................. ........................ غمـّـضـت عيـني .... عـن... ( بعـد االحـبايب ) .....!!! وأأأقـــــول..... ياقلــبي ..... مـع االـوقـت ...... بـــ تطـيب!!!

[خالد الغانم]

يـآآصـآآحبيً !...
بآآنتْ معِ آآلوقـتً / ..


غيبـتكًـ !
غيبـتكًـ! ....


وآآسـتآآحشتَ ....


كلً ’آآلديآر بغيآبكْـ ...
كلً ’آآلديآر بغيآبكْـ ...
كلً ’آآلديآر بغيآبكْـ ...

[خالد الغانم]

آآآنــآإسِسِ قيموِوِني وآآآعجبوِ بآآآحرِفيـــِي , آآآنـــآإسِسِ اااحبوِووني وتآآآإإإبعــوِوِني , آآآآنـــآإسِسِ ردوُوُ,وتحمسوِوِو معي , آآآرفعِ لكـــمِمِ االقبعــــﮧ تقديرآآآ لكـــمِمِ

[خالد الغانم]

جلست ااالفتاة الشابة في ااالمقهى بانتظار زوجها االذي اتفق معها ان يلاقيها بعد انتهاء العمل > ارتشفت الشاي وجالت بنظرها في المكان فرأت شابا ينظر اليها ويبتسم > لم تعره انتباها واستمرت في شرب الشاي > بعد دقائق اختلست نظرة بطرف عينيها الى حيث يجلس الشاب > فرأته مازال ينظر اليها وبنفس الابتسامة , تضايقت جدا من هذه الوقاحة > وعندما جاء زوجها اخبرته > نهض الزوج واتجه نحو الشاب ولكمه لكمة قوية في الوجه اطاحته ارضا > نظرت الفتاة الشابة نظرة إعجاب الى رجولة زوجها ودفاعه عنها في مقابل نظرات الشاب الوقحة > وخرجا من المقهى يدا بيد > بعد لحظات نهض الشاب بمساعدة النادل > ووضع نظارته السوداء على عينيه > ورفع الشاب المكفوف عصاه وتحسس طريقه الى خارج المقهى، لأنه كان أعمى..! > > الحياة... ليست كما تبدو لك دائما !