اخبار الأحد 13/05/1429هـ ) 18/ 5/2008

[سعود المسعودي]

بنغالي يعتدي على طفلة جنسياً



مكة المكرمة (سبق) أحمد العتيبي :
تحقق شرطة العاصمة المقدسة - مركز أجياد - مع وافد بنغالي اعتدى على طفلة من الجنسية المالية وقام بفعل الفاحشة بها .

وفي التفاصيل أن إحدى الدوريات الأمنية لاحظت وجود طفلة تصرخ وتبكي برفقة أحد الآسويين وعند متابعته وإيقافه تم استجوابه وتبين لأفراد الدورية أن الوافد قد أعتدى على الطفلة جنسياً في وقت سابق ويحاول الإعتداء عليها مرة أخرى .

بدورها الدوريات الأمنية ألقت القبض عليه وتمت إحالة الطفلة لمستشفى جرول عبر إحدى فرق الهلال الأحمر الإسعافية للكشف الطبي عليها وتحديد أماكن الاعتداء تمهيداً لرفع القضية لدائرة العرض بهيئة التحقيق والإدعاء العام .

[سعود المسعودي]

	استدرجه ضابط بعد ان أوهمه انه طفلة في الـ 13 من العمر .. اعتقال زعيم إحدى اكبر الكنائس في الولايات المتحدة بتهمة جنسية اعتقلت الشرطة زعيم إحدى اكبر الكنائس في الولايات المتحدة بعد محاولته ممارسة الجنس مع طفلة قاصر. وكان القس جو بارون ( 52 عاما)، وهو زعيم كنسية معمدانية يزيد أعضائها على 26 الفا وتقع قرب مدينة دالاس في تكساس ، قاد سيارة زوجته الخميس الماضي لمسافة 200 ميلا للقاء طفلة عمرها 13 عاما تعرف عليها عبر الانترنت، غير انه فوجئ بفرقة من الشرطة في موقع المتفق عليه للقاء، حيث عثر بحوزته على كمية كبيرة من الواقيات الذكرية موضوعة على مقعد الراكب. وقالت الشرطة ان القس كان يحادث ضابط في الشرطة لمدة أسبوعين عبر الانترنت، بعد ان تقمص الضابط دور طفلة للإيقاع به. وأوضحت ان القس طلب من الفتاه الوهمية الهروب من المدرسة للقائه في موقف للسيارات، وكان طوال الطريق "يدردش معها عبر الهاتف بعد ان استطاع الضابط تقليد صوت الطفلة". وعثرت الشرطة – إضافة الى الواقيات الذكرية - على كاميرا وسماعة كمبيوتر يعتقد انها كانت هدية من القس للطفلة. وتحقق الشرطة في إمكانية ان يكون القس قد حاول استدراج ما يزيد عن 12 طفلة ، حيث صادرت جهاز كمبيوتر وحاسبين محمولة، إضافة الى أقراص مدمجة والعديد من بطاقات الذاكرة. يذكر ان القس بارون قدم استقالته من الكنيسة بعد الحادثة مباشرة. المصدر http://www.sabq.org/inf/news.php?action=show&id=6340

[سعود المسعودي]

ثلاثة شعراء من الحلقة الأولى ينضمون بالتصويت لفلاح الحربي : شاعر من الكويت وسبعة شعراء من السعودية في ثاني حلقات شاعر المعنى



:
تتواصل مساء اليوم الاثنين ثاني حلقات برنامج مسابقة شاعر المعنى على مفتاحة أبها برعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير والتي سيتنافس خلال الحلقة ثمانية شعراء وهم أحمد العنزي ,مرزوق العتيبي ,محمد السبيعي ,محمد حوقان المالكي ,محمد السلمي ,حامد الهذلي , سرحان الوذناني وناصر الهاجري من دولة الكويت الشقيقة .

وسيتبارى الشعراء الثمانية بحسب القرعة التي تضع كل شاعرين من الشعراء الثمانية في مجموعة بينما تقوم اللجنة المكونة من الأعضاء الثلاثة وهم رشيد الزلامي وفيصل الرياحي وسلطان الهاجري بالحكم على قصائد الشعراء الثمانية ويتم تتويج فارس ذهبي للحلقة الثانية ينضم مع زملائه الأربعة الذين تأهلوا من خلال الحلقة الأولى التي كان فارسها الشاعر فلاح بن صيف الحربي وثلاثة من زملائه الذين يؤهلهم تصويت جمهورهم لهم .

وأكد المشرف العام على البرنامج هياف الفويه أن الحلقة الثانية ستشهد مفاجآت للحضور وللمتابعين وقد انهينا العمل المتواصل حتى نخرج بصورة أفضل مما يتوقعه المتابعين ,وأضاف الفويه أن الحضور الكبير الذي شهده مسرح المفتاحة في افتتاح البرنامج يدل على الذائقة الرفيعة لدى الجمهور في عسير ومن المتوقع أن يكون الإقبال الجماهيري في المسرح خلال الحلقات القادمة متزايد بإذن الله تعالى ونحن بصدد عمل ضخم لاشك أنه بحاجة لمضاعفة الجهود ليخرج بالصورة المشرفة والصورة التي نسعى لإخراج هذا الفن الجميل بها .

يذكر انه سيتم الإعلان في الحلقة الثانية عن ثلاثة شعراء من الشعراء السبعة من الحلقة الأولى حيث يتم انتقالهم للمراحل القادمة من خلال تصويت الجمهور لهم على مدى أسبوع كامل بعد أن حددت اللجنة نتائجهم في ليلة الافتتاح وهم : فلاح القرقاح ورمضان المنتشري وبدر بن مدلج المطيري وعبد الله البقمي وحزام العصيمي ومتعب المري من دولة قطر الشقيقة ومرزوق الشمري , فيما تم اختيار الشاعر الذهبي صياف الحربي .

وكانت الحلقة الأولى قد شهدت حضور جماهير كثيف اضطر معها اللجنة المنظمة إلى إغلاق بوابات المسرح قبل الحفل بأكثر من ساعة فيما شهدت الحلقة أيضا اوبريت قدمه الشعراء الثمان والأربعين تحدثوا فيه عن الوطن .

[سعود المسعودي]

رأى ان واشنطن دخلت مرحلة تدمير الذات .. مستشار أمريكي : الولايات المتحدة تكرر "حماقات" الإمبراطورية البريطانية قبل سقوطها


:
رأى مستشار أمريكي عمل مع 3 رؤساء سابقين ان الولايات المتحدة دخلت مرحلة من "تدمير الذات"، وتقترف نفس الأخطاء التي اقترفتها الإمبراطورية البريطانية وأدت لنهايتها.

ويحذر باتريك بوكانان في كتابه "تشرشل وهتلر والحروب غير الضرورية" والذي من المتوقع ان يصدر في الولايات المتحدة في ال 27 من الشهر الجاري، من أن الولايات المتحدة ترتكب نفس الأخطاء الفادحة التي ارتكبها الساسة البريطان في القرن الماضي، و أدت إلى قيام الحربين العالميتين وانهيار الإمبراطورية البريطانية.

ويصف الكتاب الذي من المتوقع ان يغضب المحافظين في الحزب الجمهوري، كيف ان الغرور والكبرياء وتدليس الحقائق أدت الى سقوط الإمبراطورية البريطانية والغرب في تلك الحربين.

ويبين الكتاب أن الحربين العالميتين اللتين دمرتا الحضارة الأوروبية بدأت عندما أعلنت بريطانيا الحرب على ألمانيا ، ومن ثم جرت إليها حلفاؤها، مشيرا إلى أن هذا كان خطأ استراتيجيا لا مثيل له في التاريخ، ونتج عنه أن خرجت بريطانيا من الحرب العالمية الثانية مجرد تابع لأمريكا بعد ان كانت إمبراطورية.

ويقول المؤلف ان تشرشل – وليس هتلر- هو أول من خرق بشكل متعمد القاعدة الأساسية في الحرب المتحضرة، والتي تنص على عدم استهداف المدنيين، مؤكدا ان الولايات المتحدة اعتمدت بسرعة تلك السياسة ، وبلغت ذروتها عندما هاجمت هيروشيما وناجازاكي بالأسلحة النووية مما أدى لمقتل الآلاف، فيما ارتكبت مجازر عديدة بين المدنيين في فيتنام ، و ما زالت تمارس قتل المدنيين في حروبها اليوم في العراق وأفغانستان.

ويشكك المؤلف في الأسطورة الأمريكية التي تقول إن "الجيل العظيم" من الأمريكيين أنقذ العالم من النازية، حيث يقول ان " حقيقة الأمر هي أن غزو نورماندي في يونيو 1944 لعب دور بسيط ، إن وجد ، في هزيمة ألمانيا".

وأوضح انه بنهاية العام 1942 كان هتلر قد خسر الحرب في ستالينقراد ، أي قبل أن يصل أي جندي أمريكي، وكل ما فعله الجنود الأمريكان في نورماندي كان منع الجيش الأحمر من اجتياح أوروبا.

ورغم ان المؤلف كان يتحدث عن كيفية تدمير البريطانيين لأنفسهم ، إلا انه ربط ذلك بالسياسة التي تسير عليها الولايات المتحدة حاليا، حيث يبين في ختام الكتاب كيف أن حكومة بوش أخلت بالسياسات السليمة التي سار عليها الرؤساء منذ رونالد ريغان، ويكرر "حماقات" تدمير الذات التي سارت عليها بريطانيا، حيث يوضح بشكل مفصل ان الولايات المتحدة تقترف نفس الأخطاء التي اقترفتها بريطانيا "ولا يكاد يوجد خطأ لم نكرره".

يذكر ان المؤلف كان مستشارا لثلاثة رؤساء أمريكيين وله العديد من الكتب, وعمل محللا لعدة شبكات تلفزيونية منها " CNN" و " NBC" , فيما يعمل حاليا ككبير المحللين السياسيين في قناة " MSNBC