:: المركز الإخباري :: الديوان المقروء :: الديوان المسموع :: قناة ويلان :: مركز التحميل :: للمميزين فقط ::

مركز ويلان الاخباري
بعض قصايدي المسموعه (اخر مشاركة : غازي العايد - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8320 )           »          علمتني الحياة (اخر مشاركة : طلال الفقير - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9192 )           »          جديدي قصايدي غازي العايد (اخر مشاركة : غازي العايد - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8175 )           »          بعض قصائدي المسموعه 2023 (اخر مشاركة : غازي العايد - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7466 )           »          بعض قصائدي المسموعه 2023 (اخر مشاركة : غازي العايد - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7106 )           »          ஐღإهداء عبارات من القلب إلى القلبஐღ (اخر مشاركة : عابر احساس - عددالردود : 7195 - عددالزوار : 1501964 )           »          تفعيل الحساب (اخر مشاركة : أبوجابر - عددالردود : 3 - عددالزوار : 14 )           »          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (اخر مشاركة : جميل السويلمي - عددالردود : 2 - عددالزوار : 13 )           »          صلى على نبينا محمد (اخر مشاركة : مبارك كريم المعيتق - عددالردود : 0 - عددالزوار : 39389 )           »          بيته المهجور (اخر مشاركة : حمد الوايلي - عددالردود : 1 - عددالزوار : 37971 )           »         
آخر المشاركات



العودة   °~*¤®§(§ شبـــكة ويــلان العـربـيـه §)§®¤*~ˆ° > المنتديات الادبية > منتدي الخواطر والقصص

منتدي الخواطر والقصص خواطر وقصص ومقالات ادبيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08/09/08, (01:47 PM)   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
فيصل الزوايدي
اللقب:
ضيف عزيز

البيانات
التسجيل: 07/09/08
العضوية: 2770
المشاركات: 20
بمعدل : 0.00 يوميا
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 50
فيصل الزوايدي يستحق التميز


الإتصالات
الحالة:
فيصل الزوايدي غير متصل
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدي الخواطر والقصص
افتراضي " بيني و بينك " قصة لفيصل الزوايدي (تونس)

بيني و بينكَ ..

هذا الذي بيني و بينكَ فـي العمرِ لـحظَة..
هذا الذي بيني و بينكَ أغنيةٌ حزينةٌ بصمتٍ حزين..
و أنا بيني و بيني .. أجلسُ وحيدًا فـي زاويةِ غرفةٍ باردةٍ، أجلــسُ على مقعدٍ قاسية أطرافُه، و تفوحُ رائحةُ الـخَدَرِ ،و أنينٌ حادٌّ بينَ أُذنَـيَّ.. صريرُ خفَقَانِ القلبِ يــطغى على أصواتٍ باهتةٍ تنبعثُ من حيثُ لا أدري.. يسكنُ في النَّفسِ صوتٌ ســألَني يومًا : إلى أين ؟ و هَذي المرافئُ تتجاذَبُني .. و أنا وحيدٌ في زاويةِ الغرفةِ .. يقتربُ رجلٌ في أناقةٍ مبتَذَلَةٍ، ينظرُ إلَـيَّ بعينَينِ ثَقيلَتَيْ الأجفَانِ، و يسألُني بصوتِ حَجَرٍ مُتنَاثِرٍ : أنتَ السَّيد ..؟
أجبتُ مضطَرِبًـا: أنا هُوَ، لعلِّي أنا ..
لم يأبَه لاضطِرابي فأَشَارَ إلى مَمَرٍّ مُظلمٍ بعضَ الشَّيء : إنّهم يريدونَ رُؤيتَكَ .. أَزَّ في الرأسِ صوتٌ مُوجِعٌ و اضطربَت دقاتُ القـلبِ بتسارُعِها نحوَ ..آخرِ الـمَمَرِّ.. و تَزاحَـمت الهواجسُ ثقيلةً كالهزيمةِ .. هل وُلَدَ الصبيُّ المنتَظَرُ منذ السِّنين أم ماتَت الأمُّ ؟ كيف اقـترنا تلك اللحظةَ بداخِلي ؟ كيف اقتربَ الموتُ مِنَ الحياةِ ذلك الاقترابَ ؟ هربتُ بـهَواجِسي إلى الوجهِ الباهتِ أمامي ، هَمَمتُ بسُؤالِهِ : ولادةٌ أم موتٌ ؟ لكنَّ الـوجهَ الـباردَ الجاف الذي لا ينبئُ بشيءٍ رَدَّني عنِ السُّؤالِ .. مــلَّ الرجلُ صمتي فأردفَ بصـوتٍ يكـتمُ ثورةً : إنهم بانتظاركَ ، تَفضل من هُنا .. قَرعُ حِذائي على الأرضِ ينهالُ على رأسي و أنا أتبعُ الرجلَ .. تـحركَت أشباحٌ حَولـي و أحسستُ ببعضِ الصدماتِ و كلماتٌ تُقالُ ، لعلّها اعتذارٌ أو سخطٌ .. مَن يهتم ؟ أيُّ معنى لأيِّ قولٍ أمامَ الولادةِ أو الـموتِ ؟؟ باحتدادٍ حدَّثَــــنا الطبيبُ قبلَ أشــهرٍ و هـو يـحذِّرُنا مِن خَطَرِ الحَملِ .. تُرَى هل أرســلَ القدرُ يومَــها ذاكَ الطبيبَ ينذِرُنا بِـما نَخشاه الآن ؟ هل يـمكِنُ أن يغتالَ ذاك الصـــبيُّ أمَّهُ ؟ هل تنطلقُ حياتُه بـمَوتِها ؟ أم يـموتُ لتَحيا...؟ أحسـستُ أنَّ آخرَ المـمرِّ هو آخر الكَونِ .. و أنا لم أَعُد أعلمُ أَيْـني .. لا أدري كيفَ التــقطت عينَاي الكليلتانِ لافتةً تشيرُ إلى غرفَةِ الوِفَياتِ .. حائطٌ بـناه عاملٌ لا يُدرِكُ مــا يفعلُ .. يفصلُ به بينَ الحياةِ و الموتِ .. و أنا لا أزال أسيرُ ، كأنَّ الطريقَ لا تنتَهي و لكن فجأةً وصلنَا أمام بابٍ مُوارَبٍ قليلا .. أشارَ الرجلُ بلامُبالاةٍ إلى الغرفـةِ و قَالَ : إنهم هُنا .. و لكن هل يمكنُ ذلكَ حقًّا : أن يُوجِّـهَكَ رجلٌ لا تعرفُ حتّى اســــمَهُ و لا يهتم بـمعرِفَتِكَ .. أن يُوَجِّهَــك إلى .. حيثُ الـحياة أو الموت .. وقفتُ برهةً أخـشى الدخولَ .. أصَــختُ السمعَ .. ما الذي أصابَ حواسي لــحظَتَها ؟ يرتَفِعُ الوجــيبُ و أخشى من سُؤالٍ جَديدٍ .. سُرعانَ ما زَعزَعَني : هل تُقدِّمُ الممرضةُ إلـيَّ لـفافةً بيضاءَ و تقولُ بحُنُوٍّ مُصطَنَعٍ : أَبشِر إنَّه الصـبي الذي انتظَرتَه .. ها قد جَاءَ .. أم يُوجِّهُني الطبيبُ بنظراتٍ نحوَ لُفافَةٍ بيضاءَ أيضًا و يقولُ بتعاطفٍ لا أُدركُ صِدقَه مِن زَيفه : لقد حذَّرتُكم قبلَ أشهرٍ ، و لـم نستَطِع فِعلَ شيءٍ لها .. خشيتُ أن أدفعَ البابَ .. بابٌ صَنَعَهُ نَـجَّارٌ و هو يتابعُ بِبَصَرِهِ النَّهِمِ فتياتِ الحَيِّ .. صنَعَهُ يومـًا و لم يُدرِك أبدًا ما الذي يُـمكِنُ أن يُخفي وراءَهُ .. أسـمعُ هَمهَماتٍ مِن داخِلِ الغُرفَةِ .. تداخَلت مَعَ صَرخَاتٍ مِن داخِلي .. هل أقتحمُ الغرفةَ ؟ هل أهربُ ؟ إلـى أين ..؟
أنينُ النَّفسِ الـمُوجِعُ يُطبِقُ على أنفاسي فـأُحِسُّ ضيقًا هائلا .. الـخوفُ أحيانًا يدفَعُنا إلى نَفسِ الفِعلِ الذي نَقومُ به بدافعِ الشَّجاعةِ .. تَمتدُّ يدي نحوَ قبضةِ البابِ فِضيةِ اللَّونِ، يـخترقُ مَسمَـعي صريرٌ حادٌّ لن أنسَاه .. تتخلّى اليدُ عن تلكَ القبضةِ الـمبتعِدَةِ إلـى داخل الغرفةِ .. ينفَتِحُ البابُ كأنَّ غيري قامَ بِفتحِهِ .. لـم تَقَع عينَاي على أحدٍ .. فقـط ظهرت زاويةُ السَّريرِ الـحديديِّ و الـجزءُ السُّفلي مِن سُترةٍ طِبيةٍ بيضاءَ ..أحسـستُ حركاتٍ فـي الأجسادِ تلتفتُ تستطلع مَنِ القادمُ .. بِبَقيـةٍ مِن قُدرَةٍ و عزمٍ تقــدَّمتُ خُطوتَينِ داخلَ الغرفَةِ و تضخُّمٌ مـخيفٌ بصَدري كأنّـي سأنفجرُ .. توسطتُ الـمكانَ و نظرتُ أمامي : أذهَلَني كلُّ ذلكَ البياضُ .. بياضٌ شديدٌ ناصعٌ ، تـمامًا مثلَ السَّوادِ .


















عرض البوم صور فيصل الزوايدي   رد مع اقتباس

قديم 08/09/08, (05:14 PM)   المشاركة رقم: 2
المعلومات
الكاتب:
هندي المقبل
اللقب:

مدير عام الموقع

الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية هندي المقبل

البيانات
التسجيل: 31/03/05
العضوية: 2
الدولة: القريات
المشاركات: 4,145
بمعدل : 0.59 يوميا
معدل التقييم: 100
نقاط التقييم: 641
هندي المقبل مـــبــــدع بـــلا حـــدودهندي المقبل مـــبــــدع بـــلا حـــدودهندي المقبل مـــبــــدع بـــلا حـــدودهندي المقبل مـــبــــدع بـــلا حـــدودهندي المقبل مـــبــــدع بـــلا حـــدودهندي المقبل مـــبــــدع بـــلا حـــدود


الإتصالات
الحالة:
هندي المقبل غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فيصل الزوايدي المنتدى : منتدي الخواطر والقصص
افتراضي رد: " بيني و بينك " قصة لفيصل الزوايدي (تونس)

الله على هذه القصه

فالبدايه تبدأ حتى تعرف ماهذه القصه ثم تتابع لتعرف الي اين تتجه

ثم بعد ذلك تتابع رغما عنك لان هذه القصه لن تسمح لك بمغادرتها قبل اخر حرف فيها

فيصل اهلا بك في شبكة ويلان العربيه

وبلا شك اننا كسبنا بإنضمامك لنا كاتبا مميزا

اهلا وسهلا بك


















توقيع : هندي المقبل

اعطيك جوك واتجاهلك وارفعكّ = واحيان امثل معك دور البطوله
خلك على نفسك تنفذ مخططكّ = ويحرم علىّ اللي تبي ماتنوله
اعرفك لا ما اعرفك لاو الله اعرفكً = عساك تفهم كل حرفا اقوله

عرض البوم صور هندي المقبل   رد مع اقتباس

قديم 10/09/08, (12:33 PM)   المشاركة رقم: 3
المعلومات
الكاتب:
هند آل فاضل
اللقب:
كاتبه
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية هند آل فاضل

البيانات
التسجيل: 17/06/08
العضوية: 2541
الدولة: حيث يقطن الطهر
المشاركات: 1,250
بمعدل : 0.22 يوميا
معدل التقييم: 50
نقاط التقييم: 386
هند آل فاضل في طريقه نحو الابداعهند آل فاضل في طريقه نحو الابداعهند آل فاضل في طريقه نحو الابداعهند آل فاضل في طريقه نحو الابداع


الإتصالات
الحالة:
هند آل فاضل غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فيصل الزوايدي المنتدى : منتدي الخواطر والقصص
افتراضي رد: " بيني و بينك " قصة لفيصل الزوايدي (تونس)

قصة رائعه

خالطها الحزن التشتت أشياء كثيره كانت تعكس لنا مابداخل الكاتب

جدا رائعه أسلوب راقي حواها غموض يختص بالكاتب وهذه أجلّ ماميزها

لك فائق التقدير بنتظار المزيد من روائعك


















توقيع : هند آل فاضل

أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
°°·•°°·.¸.•°®»ـ«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.•°
من ظن أن الأسوار هي سجن فقد أخطأ فالسجن أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه
هند آل فاضل

عرض البوم صور هند آل فاضل   رد مع اقتباس

قديم 10/09/08, (02:40 PM)   المشاركة رقم: 4
المعلومات
الكاتب:
فيصل الزوايدي
اللقب:
ضيف عزيز

البيانات
التسجيل: 07/09/08
العضوية: 2770
المشاركات: 20
بمعدل : 0.00 يوميا
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 50
فيصل الزوايدي يستحق التميز


الإتصالات
الحالة:
فيصل الزوايدي غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فيصل الزوايدي المنتدى : منتدي الخواطر والقصص
افتراضي رد: " بيني و بينك " قصة لفيصل الزوايدي (تونس)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف القادم مشاهدة المشاركة
الله على هذه القصه

فالبدايه تبدأ حتى تعرف ماهذه القصه ثم تتابع لتعرف الي اين تتجه

ثم بعد ذلك تتابع رغما عنك لان هذه القصه لن تسمح لك بمغادرتها قبل اخر حرف فيها

فيصل اهلا بك في شبكة ويلان العربيه

وبلا شك اننا كسبنا بإنضمامك لنا كاتبا مميزا

اهلا وسهلا بك
أخي السيف القادم أسعدني كثيرا تفاعلك العفوي و الراقي مع القصة و اعتز برأيك فيها و انا ممتن للحفاوة الباذخة و المشاعر الراقية
دمت في الخير
مع الود


















عرض البوم صور فيصل الزوايدي   رد مع اقتباس

قديم 10/09/08, (02:44 PM)   المشاركة رقم: 5
المعلومات
الكاتب:
فيصل الزوايدي
اللقب:
ضيف عزيز

البيانات
التسجيل: 07/09/08
العضوية: 2770
المشاركات: 20
بمعدل : 0.00 يوميا
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 50
فيصل الزوايدي يستحق التميز


الإتصالات
الحالة:
فيصل الزوايدي غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فيصل الزوايدي المنتدى : منتدي الخواطر والقصص
افتراضي رد: " بيني و بينك " قصة لفيصل الزوايدي (تونس)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هند آل فاضل مشاهدة المشاركة
قصة رائعه

خالطها الحزن التشتت أشياء كثيره كانت تعكس لنا مابداخل الكاتب

جدا رائعه أسلوب راقي حواها غموض يختص بالكاتب وهذه أجلّ ماميزها

لك فائق التقدير بنتظار المزيد من روائعك
أخت هند أعتز برأيك في القصة و انا ممتن لثنائك الباذخ عليها و قد سعدت كثيرا بهذه القراءة الراقية و أعدك بالمزيد ان شاء الله
دمت في الخير


















عرض البوم صور فيصل الزوايدي   رد مع اقتباس

قديم 10/09/08, (08:00 PM)   المشاركة رقم: 6
المعلومات
الكاتب:
شيهانه
اللقب:
كاتبه
الرتبة:
الصورة الرمزية
 
الصورة الرمزية شيهانه

البيانات
التسجيل: 09/09/05
العضوية: 441
الدولة: تبوك
المشاركات: 2,760
بمعدل : 0.41 يوميا
معدل التقييم: 60
نقاط التقييم: 62
شيهانه يستحق التميز


الإتصالات
الحالة:
شيهانه غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فيصل الزوايدي المنتدى : منتدي الخواطر والقصص
افتراضي رد: " بيني و بينك " قصة لفيصل الزوايدي (تونس)

أذهَلَني كلُّ ذلكَ البياضُ .. بياضٌ شديدٌ ناصعٌ ، تـمامًا مثلَ السَّوادِ .



فاخي فيصل
جميل ما كتبت
وجميل ما حوته هذه القصه


سلمت اناملك


















توقيع : شيهانه

عرض البوم صور شيهانه   رد مع اقتباس

قديم 11/09/08, (12:59 AM)   المشاركة رقم: 7
المعلومات
الكاتب:
فيصل الزوايدي
اللقب:
ضيف عزيز

البيانات
التسجيل: 07/09/08
العضوية: 2770
المشاركات: 20
بمعدل : 0.00 يوميا
معدل التقييم: 0
نقاط التقييم: 50
فيصل الزوايدي يستحق التميز


الإتصالات
الحالة:
فيصل الزوايدي غير متصل
وسائل الإتصال:

كاتب الموضوع : فيصل الزوايدي المنتدى : منتدي الخواطر والقصص
افتراضي رد: " بيني و بينك " قصة لفيصل الزوايدي (تونس)

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيهانه مشاهدة المشاركة
أذهَلَني كلُّ ذلكَ البياضُ .. بياضٌ شديدٌ ناصعٌ ، تـمامًا مثلَ السَّوادِ .



فاخي فيصل
جميل ما كتبت
وجميل ما حوته هذه القصه


سلمت اناملك
أخت شيهانه أسعدني كثيرا اعجابك بالقصة و ثناؤك عليها و انا ممتن لدعمك العفوي
دمت في الخير


















عرض البوم صور فيصل الزوايدي   رد مع اقتباس

إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
شركة استضافة: استضافة رواد التطوير
الساعة الآن (11:33 AM)


مايكتب في هذا المنتدى لايعبر بالضروره عن وجهة نظر ادارة الموقع وانما يعبر عن وجهة نظر كاتبه