صمت البوح ... أو هكذا !!

[مهاجره بإحساس]

* * *



أعيش حلماً قاسياً


وأعيش واقعاً أقسى


أتمنى أن أموت ...... لأحيا


وأموت ... لأنسى





*


*

*




أريد أن أكتب عن شيء ما بداخلي

أتمنى أن أعبر

لكني لا أستطيع الوصول

هناك ألم

وحزن

وفرح

ومستقبل

وليل ونهار في خيالي


لكن لما يعجز قلمي عن الوصول إلى خر حدود خيالي !!




؟

؟

؟


..... ..... .....

[ظامي الوجد]

ولماذا

نحن ... نتواجد

هنا على متصفحاتنا ... متخبطاتنا

نشدو ... ونكتب

نطيع الحرف تارة .... وتارة يطوعنا

نطل من شرفة التقاليد والعادات ... نبحر فوق امواج القدر

نجدف .. بمجاديف ..... الأمل


لعلنا ... نصل إلى المدى البعيد نرقب تلك الشرفة من بعيد


أتمنى ... أن نصل !

وأعدك .. أن وصلنا ستجدين ضالة حروفك هناك !


هذيان مجرد من الوقعية


أخوك

ظامي الوجد

تقبليهـــــــــ

[الظل]

لا أدري ..

ولكنني ادرك تماما ً

ان كل كلمة اتنفسها هنا تبعث فيني الحياة

وقفه من أجلك !!

من وراء عيون طفله .. ورثت شجاعة قبيلة

تسكن روحها بجسد أنثى من تفاصيل وجة ترقص به علامات

الخيال والاحلام والجمال والجنون والضوضاء .. كلها

تتحول الى حروف عند لحظة حب لم تخلق بعد في التاريخ

ولن تبوح بأسرار العشق .. لكل وجوه الغرباء العابرين

اوطانها.. حتى وأن كانو ا ملامح !!





مهاجره بإحساس
عفوا ..

ولكنه القلم .. ما أجمل ان نكون أفكار !!!

تحياتي

[شمالي]

مهاجرة بإحساس


ما اجمل بوحك وما اجمل خاطرتك




يا أنا

كيف لي أن اصف حقيقة مشاعري

حين .. إيغال الجروح .. وتمكنها من نفسي


لا أرى سوى هلامية الأشياء

لا يمكنني .. التحدث .. ولا إبصارها


هي لحظات

تطول بي .. .. تتمكن مني ..


تنهي الأرض دورانها .. عند دورانها بي

ولا أرض تسعني مساحاتها


يا أنا

كم أجدت هنا حين قلت

" صمت البوح"



هنا

لا حقيقه .. ولا يقين



*

*

*




شمالـــي <------------ نزف هنا


مهاجرة باحساس

باحساس المهاجر نزف قلمك ابداع
واحساس المهاجرة احسسنا به



*
*
*
*
شمالي

[هيـاا العـازمـي]

نبض ويلان .. مهاجره بإحساس

مساؤكِ سُـكر

.
.

بداية

حينما أقرأُ لكِ ..
تحملني أحرفك في نزهة تبدأ بأول حرف ولا تنتهي بآخرها ..
فـ بعض حروفك يجبرني على البوح ..


ثم

أروع الأماني هي التي تبدأُ بأُحلام نرسمها في خيالنا ونترقب تحقيقها ..
وأصعبها هي التي تنتهي بـ السراب ..!!!

تماما كالإسئلة ..؟

حينما تأتي في البداية لها معنى ولها ألف جواب
لكنّـها في النهاية ذات معنى آخر واجابة واحدة ..!!!




كثيراً ما سألتُ نفسي .. لمن نبوح ..؟؟ ولماذا نبووح ..؟؟!!



حين أكتب .. أفكر كثيراً :
هل فعلا الكتابة دواء للألم ..؟؟ أم هي مجرد كبسولة مسكنة ..؟

ولا جواب ..

وأكتشف

أن بين الألم والقلم تسير حياتنا ..
لـِ نتوسد الأوهام التي ربما لن تأتي أبدا ..
وأماني سلب الليل حياتها دون أن ينذرها بالحرب ..
حتى إذا ما أقترب الفجر .. لم نعلن عليها الحداد ..
فقط نرتشف في صمت قهوة الألم .

ويظل يتكرر المشهد صباحاً ومساء ..
أماني وأحلام لا بواكي لها .. وأوهامٌ لا حدود لها ..
تباع في الساحات العامة ..
وفي الأركان المهجورة ..
وحتى على أرصفة الألم ..!!!!

العشق .. وهم
والاماني .. وهم

وحتى الحروف ..
ليس سوى زروق من وهم ..
الا أنه يستطيع أن يجتاز أرصفة الموانئ ويعبر الحدود
دون حاجتهِ لتأشيرة سفر أو ختم الدخول ..

فهو وحده من يرسم اللقاء .. ولو حبراً على ورق ..




الفاضلة / مهاجره بإحساس

أعتذر إن سطرت لكِ سواداً لا يليق بصفحة بيضاء كقلبك ..

لكن - سامح الله - بعض الصفحات تغري بالبوح ..


نبض ويلان

ابقِ كما أنتِ ..

تحياتي

هيــــاااا العـــازمـــــي

[محمد الزناتي]

مهاجره أحساس :

لله درك

الله يعطيك العافية

[مهاجره بإحساس]

من بريق الوجد في عينيك

أشعلت حنيني


وعلى دربك .. أنّى رحت

أرسلت عيوني


أستشف الوجد في صوتك

آهات دفينه

يتوارى بين أنفاسك كي لا أستبينه


لست أدري أهو الحب

الذي خفت شجونه

أم تخوفت من اللوم فآثرت السكينه




" عبدالله الفيصل "





..


..


..





ظامي الوجد


هو كما أشرت

" هذيان مجرد من الواقعيه "


وإلا لما بحثت أنا عن شرفة .. لأطل منها


أشكر لك حضورك ..


صافي الود

مهاجره بإحساس