تغطيـــة برنامــج [ شاعــر المليـــون ]

[نايف الجعفري العنزي]

بالتووووووووووووفيق للسلطان



وشدوو حيلكم بالتصوويت


يكفي خالد وطلع


لاتقصرون مع سلطان

[شمــــــــوخ]

/

/

/

أعتــــــــــــذر لكم عن أنقطاعي عن التغطيـــــــــــه للأمسيه السابقه

لكن أن شاءالله بكمل لكم قرريب التغطيه

/

/

[نايف الجعفري العنزي]

مسمووحه ياشموووخ


والله عاد غطي لنا الحلقه الجايه


واتركي عنك السفريات الي مالها سنع


وش ذا كل يوم بمدينه يابنت اركدي >>> وش يقول هذا :d



اللهم ياشموخ طال عمرك انا منزل موضوع ابي قصيدة سلطان الرواد


ومع الاسف محد قدر يجيبها لي >> يعني افهميها :d


ومشكووره

[شمــــــــوخ]

عدنا لكمــ

/

/

اول شي .. كان ودي والله اعلق ع الحلقه اللي راحت بتعليق طويل كبر زند محمد الدلماني

لكن ما الله كتب .. الظروف حالت دون ذالك عسى الله يسهلها يارب


ثاني شي .. ابارك لمحمد بن فطيس التأهل وهذا شي مفروغ منه بصراحه مو عشان جمهوره

او قبيلته خدمته من ناحية التصويت زي بعض الشعراء .. بالعكس ..

شاعر جزل وكفو قدر انه يكسب اعجاب المشاهدين والمتذوقين للشعر امثالي

(( من اهم الجوانب الايجابيه في هالبرنامج انه خلاني اعرف هالشاعر

اللي كنت اسمع بس ولافكرت اني اقرا له شي ))

ثالث شي .. لفت انتباهي الشاعر فيصل اليامي صراحتن ..

يعني بصراحه المعروف عنه كشاعر دايم مفرداته اللغويه تكون بسيطه وبعض الاحيان ضعيفه !!

(( يعني بمعنى انها تكون قصائد غنائيه بحته .. والمعروف عن القصائد المغناه ..

ان اغلبها دايم تكون بسيطه وسلسه في المعاني لسهولة تركيب اللحن عليها )) ..

لكن يوم شفت قصايده في الامسيه الاخيره هذي .. بصراحه انلخمت ..

يعني من جد قصيده متعوب عليها .. اثبت انه شاعر متمكن ومهوب حق لسلسه وخنبقه ...

يعني بصراحه قصيدة المناسبه والغزل والحكمه ..

كانت جزله لأبعد درجه في نظري للشاعر فيصل .. !!

عبدالكريم الجباري وصالح المنصوري .. ابدعو بصراحه ابدااع غير عادي ...

الامسيه كانت بمجملها روعه لا من ناحية جزالة القصائد ولا من ناحية الالقاء والحضور والثقه لدى الشعراء ...


* ع العموم انتهينا من هالحلقه وفاز بن فطيس ويستاهل .. ومايصح الا الصحيح على قولتهم

/

/

[شمــــــــوخ]

/

/

نجي للحلقه اللي منزلين تغطيتها احينه

بآخذهم واحد واحد وبأمغط في الحكي على كيفي طبعا كالعاده

اولا : الشاعر / سلطان الرواد الرويلي

حضوره كان قوي .. وقصيدته لاباس فيها يعني ماوصلت لدرجة الامتياز في نظري ..
موضوعها قوي ايضا لكن خانه اختياره للمفردات اللي المفروض تكون بنفس قوة ( موضوع ) القصيده !! ..
لكن قصايد الغزل والحكمه .. كان موفق فيها بصراحه .. لكن قصيدة ( الصفرقه ) اعتقد لو ماقالها ابرك له !! .. يعني الزبده .. اداءه على حضوره على قصايده .. نقدر نقول جيد جدآ !!


ثانيا : الشاعر / صالح السكيبي

حضوره عجبني بصراحه .. وقصيدته ممتازه لأبعد درجه .. لامن قافيه ولا من بحر ولا من جزاله ..
موضوعها روعه .. زي ماقالو اللجنه .. ابتعد عن شحذ الهمم لدى الجمهور !! .. قصايده في الغزل والحكمه ..
ممتازه بعد لقوة معانيها .. يعني الزبده .. اداءه على حضوره على قصايده .. نقول وبدون تردد ممتاز جدآ



ثالثا : الشاعر / الحبابي مدري وش اسمه ( نسيت اسمه والله )

حضوره عادي جدآ .. قصيدته جيده من جميع النواحي ... لكن في الغزل والحكمه .. يمكن الغزل كانت قافيتها كريهه شوي مدري ليه .. مع اني احب الوشوشه اللي تجي في القصايد .. لكن مو كل القصيده تحطها وشوشه يابو .. الحكمه .. جيده بعد وقافيتها صعبه ومزعجه كلها ( خنخنه ) .. يعني اداءه على حضوره على قصايده ..
نقدر نقول جيد مرتفع << ورطه معلمه وتقييم شعراء


رابعا : الشاعر : فهد القثامي

حضوره مدري شفيه الامسيه هذي مو زي اللي راحت ... شماغه مرمي رمية واحد زهقان من جد .. قصيدته عجبتني والله .. .. معانيها مبطنه جدآ !! .. مفرداته رووعه ... لكن من ناحية الغزل والحكمه ... فبصراحه كانت في قمة الابداع لا من قافيه ولا من معاني .. بشكل عام حضوره على اداءه على قصايده .. نقول ممتاز بدون جدآ ..



* هذي بالنسبه للامسيه الاخيره .. وزي ماقلت اول .. هذي (( وجهة نظر )) تحتمل الخطأ والصواب لامحاله ...
لايجيني واحد ويبي يقنعني بشي من راسه ويقول لا كذا صح .. وين عايشين حنا .. مافيه مشرفين مافيه مراقبين ..

ع العموم ... انا لاحظت التصويت في الشات كله في مصلحة الرويلي .. !! ..





عذرن ع الاطاله .. ولي باك يمكن

[نايف الجعفري العنزي]

شموخ اش فيك سفطتيني


ترا طلبت طلب على الاقل


علقى قولي ماقدر

قولي شي لا تسفطيني كذا

[شمــــــــوخ]

هلا نايف الله يحييك

ابك ماسفطت

كنت برد عليك بس لين احصل طلبك وهذاني رديت بس انشغلت شوي

الله لايشغلنا غير بطاعته

وهذي قصيده صوتيه للرواد


مدري شبغيت انت اي قصيده بس هذي له واذا بغيت غيرهاا بلغني

ولاتزعل ....

هنـــــــــــــا

.
.

حاضرين للطيبين