جرداء القلوب
تضربها شمس الأحزان
لتجعلها كا الصفيح الساخن
فتتكون فقاقيع من الدمامل المؤلمه
ونحن بستطاعتنا تحويله لألم الى ألم عذب مطلوب
يتماشا مع أتكيت الأحزان في هذا العصر المتطور الحديث
فرقتها ودموع عين ذرايف
لني وصلت لغايتي ولا وصلتني
مابينا ترفع جميع التكاليف
ويومآ بديت أشيم عنها سبقتني
يالله عليك العوض والخلايف
تركت لجلك ياولي من بغتني
ماني بندمآ ولاهي حسايف
بس السباب الغامضه أتعبتني
وحتى الخساير ماتعد بوصايف
هي مشت للبعد وانا دروبي نحتني
وهكذا كانت ولاتزال
تبحث عن مالايجوز تستعين بدلال الأناث
الغاوي والكلمات الي تبعد القريب لصبح حبيب
من همكه هي بأداء الدور وتتقمص شخصيات الأفلام
حتى بمسميات أولادها حيث لجائت الى فلم ودارة الأيام
لاعجابها بفاطمه الحوسني ودورها الشرير ضد الزوجه الأولى وأولادها
من الواقع تقع الروائع بهالحياه وأي حياه هي تلك البأسه لتذهب للجحيم ويحتظنها حوض
السعير الملتهب وتكون وقود لدرك الأسفل من النار كل ما شوي جلدها بدلها الله جلدآ غيره ويعيده
الى تلك الويلات والعذاب ( هذا ماكنتم توعدون ) ( ذوقو مس صقر)
أعذنا الله وأياكم أحبتي ويلات العذاب