ابن هندي
معذرة إليك ولكل المجدون
هذا الموضوع من فتره أنزلته للأنترنت وقد كان بسبب حادثة أغاضتني فأنزلت الموضوع ربما كمبرر أو ربما كاأستنهاض الهمم لنعلم أن الكريق جاوز الأمتداد ولابد أن نسير
أعلم أن الأمة لازالت على خير وغلى خير
ولكنها تحتاج لخطبة توقضها من سباتها
نعم هناك الأبطال نعم هناك المجدون
ماكنت حروفي إلا برقيه عاجله كي نستعد لمواصلة السير نحو القمم
فنحن شعب أعزنا الله بالإسلام لذلك لن نتوانى عن العطاء
كما أننا لانحيا في المثاليات ولكننا نواجه مثل هؤلاء
وكان مما افقد نصي بريقه أنني لم أخصص
لكني أعتبرتها نداء يعم الكل وأعني به المقصودون فكل منا ستصله رساله من خلف هذا المقال بدليل ماختمته به مقالي
تنبيه للغافل وإرشاد للمجد بأن يواصل السير
أشكرك لمرورك وتعليقك