ونعمين في شارون واسحـاق شاميـر

[سعود المسعودي]

حياك اخوي الشاعر

عندي بعض الملاحظات بما اننا بالمنبر الحر ويلان

البيت الثاني :

زتّ الدلوا يا جالب الما مـن البيـر
واقطع ذراعي كان عـادت فلسطيـن

( وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا {4} فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً {5} ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا {6} إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا {7} عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا {8} ).
سورة الإسراء
وعد الله حق أخي والأيات تكفي عن شرحي

البيت الحادي عشر :

ماتت عروبتنا مـع كليـب والزيـر
ونبكي على ذات الصواري وحطيـن

كليب والزير قبل الأسلام
هل كانت هناك عروبه في حياتهم كانوا موالين للروم والفرس
أتى الأسلام وعز العرب وقبل الاسلام لا اظن ان العرب كانوا عزيزين فلسطين عادت للمسلمين في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه ولم يفتحها او يعلم عنها لاكليب ولا الزير

هذا وباقي الابيات صح الله لسانك عليها أجدت الوصف
دمتَ بخير

وأتمنى تتقبل نقدي بصدر رحب