المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
شاعر |
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
22/04/05 |
العضوية: |
104 |
الدولة: |
نجد |
المشاركات: |
1,633 |
بمعدل : |
0.22 يوميا |
معدل التقييم: |
63 |
نقاط التقييم: |
54 |
 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
المنتدي الاسلامي
نهاية العالم للشيخ العوضي
نهاية العالم)" للشيخ نبيل العوضي" علامات الساعة التي تحققت* تطاول الناس في >البنيان .* كثرة الهرج (القتل) حتى أنه لايدري القاتل لما قتل والمقتول فيما >قتل.* إنتشار الزنى .* إنتشار الربا.* إنتشار الخمور.* إنتشار العازفات >والأغاني والمغنيات والراقصات.) قال الرسول صلى الله عليه وسلم : سيكون أخر >الزمان خسف و مسخ وقذف قالوا ومتى يارسول الله ؟ إذا ظهرت المعازف والقينات >وشربت الخمور.( * خروج نار من الحجاز تضيء لها أعناق الإبل ببصرى (الشام) وقد >حصل عام 654 هجري.* حفر الأنفاق بمكة وعلو بنيانها كعلو الجبال .* تقارب >الزمان.(صارت السنة كشهر والشهر كإسبوع والإسبوع كيوم واليوم كالساعة والساعة >كحرق السعفه) * كثرة الأموال وإعانة الزوجة زوجها بالتجارة.* ظهور موت الفجأة >.* أن ينقلب الناس وتبدل المفاهيم.('قال الرسول صلى الله عليه وسلم : سيأتي >على الناس سنون خداعات ..يصدق الكاذب ويكذب الصادق ويخون الأمين ويؤمَن الخائن >وينطق الرويبظة' (والرويبظة هو الرجل التافه يتكلم في أمر العامة) * كثرة >العقوق وقطع الأرحام...* فعل الفواحش (الزنا) بالشوارع حتى أن أفضلهم ديناً >يقول لو واريتها وراء الحائط . علامات الساعة الكبرىمعاهدة الرومفي البداية >يكون المسلمين في حلف (معاهدة) مع الروم نقاتل عدو من ورائنا ونغلبه وبعدها >يصدر غدر من أهل الروم ويكون قتال بين المسلمين والروم . في هذه الأيام تكون >الأرض قد ملئت بالظلم والجور والعدوان ويبعث الله تعالى رجل إلى الأرض من آل >بيت النبي محمد صلى الله عليه وسلم (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أسمه >كأسمي وأسم أبيه كأسم أبي , يملأ الله به الأرض عدلاً وقسطاً كما ملئت ظلماً >وجوراً ( خروج المهدييرفض هذا الرجل أن يقود الأمه ولكنه يضطر إلى ذلك لعدم >وجود قائد ويلزم إلزاماً ويبايع بين الركن والمقام فيحمل راية الجهاد في سبيل >الله ويلتف الناس حول هذا الرجل الذي يسمى بالمهدي و تأتيه عصائب أهل الشام , >وأبذال العراق , وجنود اليمن وأهل مصر وتتجمع الأمة حوله. تبدأ بعدها المعركة >بين المسلمين والروم حتى يصل المسلمون إلى القسطنطينية (إسطنبول) ثم يفتحون >حتى يصل الجيش إلى أوروبا حتى يصلون إلى روميا (إيطاليا) وكل بلد يفتحونها >بالتكبير والتهليل وهنا يصيح الشيطان فيهم صيحة ليوقف هذه المسيرة ويقول : إن >الشيطان قد خلفكم في ذراريكم ويقول قد خرج الدجال . والدجال رجل أعور , قصير , >أفحج , جعد الرأس سوف نذكره لاحقأ , ولكن المقصود أنها كانت خدعة وكذبه من >الشيطان ليوقف مسيره هذا الجيش فيقوم المهدي بإرسال عشرة فوارس هم خير فوارس >على وجه الأرض (يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : أعرف أسمائهم وأسماء أبائهم >وألوان خيولهم , هم خير فوارس على وجه الأرض يومئذ ) ليتأكدوا من خروج المسيح >الدجال لكن لما يرجع الجيش يظهر الدجال حقيقةً من قبل المشرق ولايوجد فتنه على >وجه الأرض أعظم من فتنه الدجال. خروج الدجاليمكث في الأرض أربعين يوماً ,يوم >كسنة , ويوم كشهر , ويوم كأسبوع , وباقي أيامه كأيامنا, ويعطيه الله قدرات >فيأمر السماء فتمطر , والأرض فتنبت إذا آمنوا به , وإن لم يؤمنوا وكفروا به , >يأمر السماء بأن تمسك مطرها والأرض بأن تقحط حتى يفتن الناس به. ومعه جنه ونار >, وإذا دخل الإنسان جنته , دخل النار , وإذا دخل النار , دخل الجنة. وتنقلاته >سريعه جدا كالغيث أستدبرته الريح ويجوب الأرض كلها ماعدا مكة والمدينة وقيل >بيت المقدس . من فتنه هذا الرجل الذي يدعي الأولوهيه وإنه هو الله (تعالى >الله) لكنها فتنه , طبعا يتبعه أول مايخرج سبعين ألف من اليهود ويتبعون كثيرا >من الجهال وضعفاء الدين. ويحاجج من لم يؤمن به بقوله , أين أباك وأمك , فيقول >قد ماتوا منذ زمن بعيد , فيقول مارأيك إن أحييت أمك وأباك , أفتصدق؟ فيامر >القبر فينشق ويخرج منه الشيطان على هيئه أمه فيعانقها وتقول له الأم , يابني, >آمن به فإنه ربك , فيؤمن به, ولذا أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يهرب >الناس منه ومن قابله فاليقرأ عليه فواتح وخواتيم سورة الكهف فإنها تعصمه بإذن >الله من فتنته . ويأتي أبواب المدينه فتمنعه الملائكة من دخولها ويخرج له رجل >من المدينة ويقول أنت الدجال الذي حذرنا منه النبي , فيضربه فيقسمه نصفين >ويمشي بين النصفين ثم يأمره فيقوم مرة أخرى. فيقول له الآن آمنت بي؟ فيقول لا >والله , ماأزدت إلا يقيناً , أنت الدجال . في ذلك الزمان يكون المهدي يجيش >الجيوش في دمشق (الشام) ويذهب الدجال إلى فلسطين ويتجمع جميع اليهود كلهم في >فلسطين مع الدجال للملحمة الكبرى. نزول عيسى بن مريمويجتمعون في المناره >الشرقية بدمشق , في المسجد الأبيض (قال بعض العلماء أنه المسجد الأموي) , >المهدي يكون موجود والجاهدون معه يريدون مقاتله الدجال ولكن لايستطيعون , >وفجأة يسمعون الغوث (جائكم الغوث , جائكم الغوث) ويكون ذلك الفجر بين الأذان >والإقامة. والغوث هو عيسى بن مريم ينزل من السماء على جناحي ملك , فيصف الناس >لصلاة الفجر ويقدم المهدي عيسى بن مريم للصلاه بالناس , فما يرضى عيسى عليه >السلام ويقدم المهدي للصلاة ويصلي ثم يحمل الرايه عيسى بن مريم , وتنطلق صيحات >الجهاد (الله أكبر) إلى فلسطين ويحصل القتال فينطق الشجر والحجر يامسلم ياعبد >الله , هذا يهودي ورائي فأقتله , فيقتله المسلم فلا يسلط أحد على الدجال إلا >عيسى أبن مريم فيضربه بحربه فيقتله ويرفع الرمح الذي سال به دم ذلك النجس >ويكبر المسلمون ويبدأ النصر وينطلق الفرح بين الناس وتنطلق البشرى في الأرض. >فيخبر الله عز وجل عيسى بن مريم , ياعيسى حرز عبادي إلى الطور (أهربوا إلى >جبال الطور) , لماذا؟؟ قد أخرجت عباداً لايدان لأحد على قتالهم (أي سوف يأتي >قوم الآن لايستطيع عيسى ولا المجاهدون على قتالهم) خروج يأجوج ومأجوجفيهرب >المسلمون إلى رؤوس الجبال , ويخرج يأجوج ومأجوج لايتركون أخضر ولايابس , بل >يأتون على بحيره فيشربونها عن أخرها (تجف) , حتى يأتي أخرهم فيقول , قد كان في >هذه ماء. طبعاً مكث عيسى في الأرض كان لسبع سنين , كل هذه الأحداث تحدث في سبع >سنين , عيسى الآن من المؤمنين على الجبال يدعون الله جل وعلا , ويأجوج ومأجوج >يعيثون بالأرض مفسدين وظنوا أنهم قد قتلوا وقضوا على جميع أهل الأرض , ويقولن >نريد أن نقتل ونقضي على أهل السماء , فيرمون سهامهم إلى السماء ,فيذهب السهم >ويرجع بالدم فيظنون أنهم قتلوا أهل السماء (يخادعون الله وهو خادعهم) نهاية >يأجوج ومأجوج وموت عيسى عليه السلامبعد أن يلتهوا بمغنمهم ويدعوا عيسى بن مريم >والمؤمنون الصادقون , يرسل الله عز وجل على يأجوج ومأجوج دودة أسمها النغف >يقتلهم كلهم كقتل نفس واحدة ..فيرسل عيسى بن مريم رجلا من خير الناس لينزل من >الجبل ليرى ماحدث على الأرض , فينظر ويرجع يبشر عيسى ومن معه أنهم قد ماتوا >وأهلكهم الله. فينزل عيسى والمؤمنون إلى الأرض مستبشرين بقتل يأجوج ومأجوج >وعندها يدعوا عيسى ربه بأن ينجيه ويخلصه لأنهم قد أنتنوا الأرض كلها , فتأتي >طيور عظيمة فتحمل هذه الجثث , وينزل المطر فيغسل الأرض , ثم تنبت الأرض ويحكم >عيسى بن مريم حكمه العادل في الأرض , فتنبت الأرض وتكثر الخيرات , ثم يموت >عيسى بن مريم . خروج الدابةبعد هذه الأحداث , تبدأ أحداث غريبة , يسمع الناس >فجأة أن هناك دابة خرجت في مكة , حيوان يخرج في مكة. هذا الحيوان يتكلم كالبشر >, لايتعرض له أحد. فإذا رأى إنسان وعظه , وإذا رأى كافر , ختم على جبينه أنه >كافر , وإذا رأى مؤمناً ختم على جبينه أنه مؤمن ولن يستطيع تغيره. يتزامن خروج >الدابه , ربما في نفس يوم خروجها , يحدث أمر أخر في الكون , وهو طلوع الشمس من >مغربها حيث يقفل باب التوبة نهائيا , لاينفع أستغفار ولا توبة في ذلك اليوم. >تطلع الشمس لمدة ثلاث أيام من المغرب ثم ترجع مرة أخرى , ولاتنتهي الدنيا غير >أن باب التوبة قد أغلق . الدخانوبعدها يحدث حدث أخر , فيرى الناس السماء كلها >قد أمتلئت بالدخان , الأرض كلها تغطى بدخان يحجبهم عن الشمس وعن الكواكب وعن >السماء. فيبدأ الناس (الضالون) بالبكاء والإستغفار والدعاء , لكن لاينفعهم . >حدوث الخسوفيحدث ثلاثة خسوفات , خسف بالمشرق, وخسف بالمغرب, وخسف بجزيرة >العرب. خسف عظيم , يبتلع الناس. في تلك الأيام تخرج ريح طيبة من قبل اليمن >تنتشر في الأرض وتقبض روح كل مؤمن على وجه الأرض. تقبض روحهم كالزكمة (مثل >العطسه) , فلا يبقى بالأرض إلى شرار الناس , فلايوجد مسجداً ولا مصحفاً , حتى >أن الكعبة ستهدم (قال الرسول صلى الله عليه وسلم : كأني أراه يهدم الكعبه >بالفأس) , فلا يحج إلى بيت الله وترفع المصاحف , حتى حرم المدينة المنورة , >يأتيه زمان لايمر عليه إلا السباع والكلاب , حتى أن الرجل يمر عليه فيقول , قد >كان هنا حاضر من المسلمين . في ذلك الوقت لايبقى بالأرض إلى الكفار والفجار , >لايقال بالأرض كلمة الله , حتى أن بعض الناس يقولون كنا نسمع أجدانا يقولون >لاإله إلا الله , لايعرفون معناها. أنتهى الذكر والعبادة , فيتهارجون تهارج >الحمر, لايوجد عداله ولا صدق ولا أمانه , الناس يأكل بعضهم بعضا ويجتمع شياطين >الإنس والجن. خروج نار من جهة اليمنفي ذلك الوقت تخرج نار من جهة اليمن , >تبدأ بحشر الناس كلهم , والناس تهرب على الإبل , الأربعه على بعير واحد , >يتنابون عليها , يهرب الناس من هذه النار حتى يتجمعون كلهم في الشام على أرض >واحدة. النفخ في الصورفإذا تجمع الناس على هذه الأرض , أذن الله عز وجل لنافخ >الصور أن ينفخ النفخة الأولى فإن الساعة قد قامت. عندها كل الخلق يموتون , >البشر والحيوانات والطيور والحشرات والجن وكل مخلوق في الأرض والسماء إلا من >شاء الله. وبين النفخة الأولى والثانية أربعون (لايدرى أربعون ماذا؟ يوم , >اسبوع , شهر!!) في خلال هذه الأربعين ينزل مطر شديد من السماء , وأجساد الناس >من آدم إلى أن انتهت الأرض تبدأ تنبت وتتكون , فإذا أكتملت الأجساد , أمر الله >نافخ الصور أن ينفخ ليرى الناس أهوال القيامة .. '''''
توقيع : عبدالله عايد |
سقطت تفاحة .. الجميع قالو سقطت تفاحة .. إلا واحد ! قال : لماذا سقطت !! |
|